“من بحار الأسى، وليل اليتامىتطلـع الآن زهـرة بيضاء ويطل الفداء شمـسا عـلينا ما عسانا نكون .. لولا الفداء من جراح المناضلين .. ولدناومن الجرح تولد الكـبرياء قبلهم، لم يكن هـنالك قبـلٌ ابتداء التاريخ من يوم جاؤوا هبطوا فوق أرضـنا أنبياء بعد أن مات عندنا الأنبياء أنقذوا ماء وجهنا يوم لاحوا فأضاءت وجوهنا السوداء منحونا إلى الحـياة جـوازًا لم تكـن قبلهم لنا أسمـاء”
“لم يبق شيئاً لنا من بعد ما غربت شمس الرجال..تساوى اللص والبطل لم يبق شيئاً لنا من بعد ما سقطت كل القلاع!”
“ذات يوم .. لم يكن أجمل من عينيك سوى عينيك.فما أشقاني وما أسعدني بمها!”
“لم يكن مقبولاً الحديث عنها،لم يكن جائزًا أن تُهدى أغاني،لكن من واجب مطربي الجبال عندنا أن يُنشدوا الأغاني عن الأخوات.”
“ما أجمل أن تأتيك جبال من الحسنات من حيث لا تحتسب يوم نكون في أمس الحاجة إلى حسنة في الميزان ~ فقط لأنك يوماً دعوت إلى .. هدى !”
“الأكثر وجعا ليس على ما لم يكن يوما لنا، بل ما امتلكناه برهة من الزمن، وسيظل ينقصنا إلى الأبد.”