“كفى كلاما عن القدس والحجارة كل هؤلاء سيتكلمون عن تلك البضاعة الرائجة ويتحدثون عما ليس تحتة عمل انا انا فسوف احدثهم عما يعرى نفوسهم ويكشف زيف حناجرهم تلك”
“استريحي ليس للدور بقية انتهت كل فصول المسرحيةفامسحي زيف المساحيقولا ترتدي تلك المسوح المريميةواكشفي البسمة عما تحتهامن حنين .. واشتهاء .. وخطيةكنت يوماً فتنه قدستهاكنت يوماًظمأ القلب .. وريه”
“كل شئ له نكهته ، حتى الظلام و الصمت ..و انا تعلمت ان أكون سعيدةبصرف النظر عن الحالة التي انا فيها .”
“اخبرهم يا مركز القيادة ، عن الجامعة الجامع ، عن التعاليم الصنم ، عن الاستاذ البياع ، عن حمدان التاجر السارق ، عن امي المطلقة ، عن ملايين كلمات النصح ، عن اخوالي الاشداء دوما ، عن جدي الجمل ،عن سباقات الجمال ، لا انا اتكلم فى السياسة هنا . بل عنهم هم ! نعم هم ! كل منهم يوكد محاربته لي ، انا الارهابي ، انا الشرير ، انا الصورة الكريهة ،انا الفئة الضالة ، انا العار الوطني ، هل انا تراب او شجرة تنبت فى العراء ، انا وبكل اسى انسان ، تعلمت لغتي هنا وتشوهت هنا ، شربت هنا ، وتسممت هنا ، يوقظني رعب الامام صباح مساء كل يوم ، تسخر الاشياء حولي وتخرس الافواه المجاورة لتهيىء الشيخ القادم بقوة ، اصبحت هكذا بينهم وكل يد تصفق لي ولا تدلني ،وكل ابتسامة ترحب بي ولكن اللسان لا يخبرني اخطائي ، الكل يحميني ، فى الشارع حولي ومن اعلى مني ، غشاوة مقصودة الى حد ما ، رسمية الى حد كبير .”
“كف عن إخبار الرب عما يجب عليه ان يفعله”
“هكذا هو الإنسان يبحث عما ليس لديه، ويتعفف عما بين يديه”