“تجلس على حافة شباكها ترقب القمر من بعيد تنتظرك ان تاتى حاملا باقة من الورود الحمراء التى تحبها فتسعدها تراك احيانا جالس فوق السحاب تمد يدك لها لترفعها بجوارك تتنظر وتتمنى ان تراك وتحبها وتعرف من هى لا تتركها تنتظر كثيرا ولاتترد في المجيء فمجيئك يسعدها ..ولكنه يحييك”
“تجلس على حافة شباكها، ترقُب القمر من بعيد، تنتظرك أن تأتي حاملا باقة من الورود الحمراء التي تحبها فتسعدها... تراك أحيانا جالسًا فوق السحاب، تمد يدك؛ لترفعها بجوارك... تنتظرك، تتمنى أن تراك، وتحبها، وتعرف من هي... لا تتركها تنتظر طويلًا، ولا تتردَّد في المجيء، فمجيئك يسعدها، لكنه يحييك...”
“يحتقر الإنسان نفسه بل يمقتها احيانا لما ينتابه من مشاعر لا تليق به ولكنه لا يستطيع إلا ان يستسلم لها”
“اعرف اليوم بان المراة هى طريق الرجل الى الحرية .. وحدها المراة قادرة ان تحررنا من عبوديتنا .. على الرغم من انها وحدها ايضا من يقدر ان يستعبدنا .. هذه هى معادلة الحياة المعقدة التى لن يقدر احد على حلها .. المراة هى لغز الحياة .. سرّها .. و مازقها الاصعب الذى لا يفهم !”
“كانت لها نفس شاعرة من هذة النفوس العجيبة التى تاخذ الضدين بمعنى واحد احيانا فيسرها مرة ان تحزنها وتستدعى غضبها ويحزنها مرة ان تسرها وتبلغ رضاها”
“ان كنت لا تستطيع ان تساعد غريقا فلماذا تتظاهر بانك تمد اليه يدك ؟”