“ليتني تميمة سِحرٍ مُعَلقة على صدرِهاألعَنُ كُلَّ رجُلٍ يقترِبُ منها ألفَ لعنَةٍ ولعنة”
“وكمْ مِنْ عاشِقٍ باتَ الليلُ سَهراناوكمْ مِنْ شاعرٍ عاشَ يومَهُ حيراناوإني تَمنيتُ الموتَ عليكِ كُلَّ حينٍويا ليتني لم أتمنى الموتَ عليكِ أحياناهذا حُبي الذي كتبتـُهُ لكِ في قصائديقَتلَنا ألفَ ألفَ مَرةٍ وفي لحظةٍ أحيانافكيفَ غَدونا بَعد هَجرِنا عُشاقاً لِبَعضِناوإلتزَمنا بمواثيقِ الهوى وما أوصانا”
“على سَبيلِ التاريخأنا أقدَمُ رجُلٍ يُحِبُكِوعلى سبيلِ الحُزنأنا أتعَسُ رجُلٍ يُحِبُكِ”
“أكتبُ عن الحُبفتَظُنون أني أفضَلُ رجُلٍ يكتـُبُ الحُب,أكتبُ عن المَرأةفتَظُنون أن كُلَّ النِساءِ تحلَمُ برَجُلٍ مِثليلكني يا سادتيرجُلٌ عاشِقٌ بلا حولٍ ولا قوة”
“غَدَاً سَأَتَّخِذُ أَلف مَوقِفٍ مختَلِف؛ غَداً سأرفض ألفَ فكرةٍ أحِبُّهَا اليوم؛ غَداً ليس يومٌ آخر، الغَدُ مَعنَاهُ: شخصٌ آخر، ولو ثَقَّفنَا حساسياتنا لأُرِّخْنَا بِنا: في السَّادس مِن مَازن السَّابع والثَّمَانُون من ذِي الحيرة. كأنَّنا، المازِنُون، ثُقبٌ أسود يَلتَهِمُ الوجودَ كُلَّهُ. أنا كنتُ كُلَّ شَيءٍ، كَم كُنتُ كُلَّ شَيء. لكن، أظُنُّكَ كنتَ كُلَّ شَيء أَنتَ أَيضاً.”
“ليتني كُنت حينما كانت أمي ,طِفلة حزينة .. تحتاج إلى صَديقة في مثل حُزنها . ليتني كُنت هناك أقاسمها وحدتها , يتمهاوليتني كُنت أكبر منها قليلاً , لأكون أمها !”