“أقتَاتُ أحزانَ النهارِ وحيدةًوأدسُّ أنَّاتِ المساءْاللهَ لو تدري اجتهادَ تَبسُّمِيلَعَجِبتَ ممَّا في الخَفَاءْكَذِباً تُرَانِي أُوثِقُ الخَوفَ المُسافِرَيَنْفَلِتْ ..والحُزنُ يَهطُلُ مُترَفَاًوتَضِجُّ أحزانُ السَمَاء وتَظلُّ تُلحِفُ في السؤالِإذا بَدَا بَعضُ الذي أُخفِيوفَارقتُ الجَلَدْ”
“الله لو تدري اجتهاد تبسمي .. لعجبت مما في الخفاء !”
“بَعضُ الأَشخاصِ في الحُزن أَكثرُ أَناقة ، حتى في خضَّم الألم يبدون أَجمل !”
“لو فكَّر العاشقُ في منتهى .. حسن الذي يَسبِيه لم يَسْبِه”
“آهِ لو تدري كم كُنت أتوجع .. ! .. كان وجعي يصهرُ عظامي .. ! ..كُنت أشعر وكأن حبرا أسود يسري في عروقي .. وكأن قلبي يضخ السواد .. ويؤلمأرجائي .. ! ..”
“هل يكفي – ما في العالمِ – من أنهارٍ؟كي أغسلَ أحزانَ يتيمهل يكفي ما في هذا العصرِ من القهرِلأرثي موتَ الإنسانِ بعصرِ حقوق الإنسان!!؟”