“احب بنت البلد والحب بهدلنيومن بروج الأدب والفن نزّلنياحب عوجه لئيمه اشتكي للّهمن غلبي منها وتشكي غلبها منيجاهله اذا تفرّجت في جنينة الحيوانتقول على النمر قطه والوعول خرفانوتقول على البنك سيما والبلوز فستانلكن يصيبني البكم لما تجادلنيجبانه تصرخ من النمله بعزم الصوتوالبورص طلّع عليها عزرائيل الموتلكن يفوت رمش عينها من فؤادي فوتان كنت ميت قتيل هوهّ اللي قاتلنيراكبه على الكارو تتسامر مع الحماروالشمس فوق جسمها تشعل وتقدح نارولما يوم ينتظرها ابن الذوات ببكارتقول له روّح على امك وابقى قابلنياحب بنت البلد من فرط خفتها هوليود على بدعها ما تجيبش عصبتهاولا بنات لندره تتلف لفتهاأدي اللي جاب لي البلا أدي اللي هابلني”
“مديتش ايدي لحد و لرحمتك مدِّيت ..عاجز في كل السكك، و في سكتك مدِّيت ..آسف على الليل اللي من غيرك رقدته ..آسف على شراع الذنوب اللي فردته ..آسف على كل اللي خدته و عمري يوم ما أدِّيت !”
“نجد أم المرأة ميالة إلى صب عدوانيتها على جسدها، والاحتماء منها بالمرض، نظراً لما تتعرض له من قهر وغبن، وما يمنع عنها من إمكانيات التعبير عن الذات والتمرد على ما يفرض عليها من حيف في المجتمع المتخلف.”
“قولي فوحدك كنت سيدة الكلامقولي فوحدك من بنت بيتا على ظهر السحابوسافرت حد الغمام”
“وياريت تحرميه في أول خروجة من النميمة على زمايلكوالشتيمة في صاحبتك اللي بتغير منكوجارتك اللي ربنا فتح عليها وجابت توكتوك كده ممكن يفهمك غلطويحس انه قاعد مع "قاسم السماوي"لكن لو انتي هذا الرجل فعلايبأه ماتحرميهوش م الحقيقةلإنه هيعرفها هيعرفها”
“ماتحسبوش الشهيد اداكوا بس حياةما موّتوش هو وحده اللي برصاصة رماهدا طخ ابنه اللي لسه ما اتولدش معاهو طخ أولاد ولاده لآخر الأيامموّت معاه بشرية كاملة محتملةعدّوا بقى فيها كام شاعرو كام رسامو كام طبيب عبقري بين الأطِبّا إمامو فيلسوف له على حُكم الليالي كلامو بنت نظرتها تشفي القلب من داؤهفي شعب كامل رحلماعرفش أسماؤهفي جسم كل شهيد فيه مصر مكتملة فَخـلّوا مصر اللي فاضلة تعيشكما شاؤا .”