“ولقد ذكرتُك والخطوبُ كوالحٌسودٌ ووجهُ الدَّهْر أغبرُ قاتِمُفهتفتُ في الأسحارِ باسمِكَ صارخاًفإذا محيَّا كُلِّ فجرٍ باسمُ”
“ذوبي في أصابعي ،ولتتوحد آهاتكِ وأنّاتي مع همسات فجرٍ جديد ..نخلقه لهذا العالم”
“بطلقةٍ واحدةٍيمكنني التخلُّصَ من كُلِّ هذه الأشباحِ في الرأس.في أنفاسِ حجرةٍ تضيقُ وتتَّسِعُ”
“فلما ذكرتُك استروحتُ من ذكراك ما استروح يعقوب من قميص يوسف”
“ولقد عرفتك أذ عرفتك.. واحداًما في الجميع شبيه وجهك.. صادقاًما في القلوب شبيه صدقكشامخاً سمحاً وغفاراً إذا زل الكلام”
“قصة الإنسان تشير إلى أن الله خلقه ليكرمه لا ليهينه، وليسوّده في العالمين ، لا ليؤخر منزلته أو يضع مقداره: { ولقد مكناكم في الأرض وجعلنا لكم فيها معايش قليلا ما تشكرون * ولقد خلقناكم ثم صورناكم ثم قلنا للملائكة اسجدوا لآدم }”