“ربِ طرقنا بابك و طمعنا في حسن أسمائك و صفاتك وتعلقنا في أطراف جميل وعودك لعبادك .. فثبت حجتنا وأحكم قبضتنا ~ نعوذ بك من أن نفلت أو نهوى”

شيماء فؤاد

Explore This Quote Further

Quote by شيماء فؤاد: “ربِ طرقنا بابك و طمعنا في حسن أسمائك و صفاتك وتعل… - Image 1

Similar quotes

“ربِ .. بأنك ربِ و بأنك الودود و بأنك الغني عن العالمين .. فقيرة أنا و أريد من خزائنك الملأى .. هدية .. عطيةٌ ربانيةتعطي من تشاء بغير حساب”


“اللهم إنا نعوذ بك من النفوس القبيحة”


“أن نعيش في عالم المعنى لا يعني أن نترك عالم المادة و نترهبن أو نتصوف .. يعني فقط أن نهتم بالقيم و الأخلاق :)”


“أن أقيم عليك " العـدل" و أجردك من خصوصيتك عندي ، أفضل من أن أقيـم عليـك "الحد" و أقتلـك في الذاكـرة !”


“كم هو غير مريح أن تكون ملاحقا مراقبا ؟ و كم هو ثقيل و خانق أن يسير بجانبك أحد يقوم بمحاسبتك على كل شاردة و واردة و يذكرك بكل ما صدر عنك و حدث منك ؟!التغافل هو أن أغض الطرف عن بعض الأخطاء و الهفوات الصغيرة التي لا تستحق أن يقام لها محكمة ، و قد يعتقده البعض أن التغافل سلبية أو قلة حيلة و لكنه في حقيقة الأمر حكمة ! .نعم عندما تتغافل المرأة عن خطأ صغير يصدر عن الزوج و لا تتحدث عنه ، يعتقد هو أنها تدبرله أمرا شريرا في حين أنها فقط تريد ألا تثير مشاجرة لأمر صغير بهدف الحفاظ على صفاء الجو، ليس لأنها قليلة الحيلة أو لا تستطيع أن تتخذ موقفا !و الرجال عندما يتغافلون في الغالب يتغافلون لانهم لا يريدون إشعال فتيل إحدى القنابل التي ستأتي بالقديم و الجديد و هم في غنى عن ذلك فيفضلون التغافل بحكمة ، و من أعاظم الرجال من قال " مازال التغافل فعل الكرام " – إنه الحسن البصري رحمه الله”


“تدليل النفس هو السماح لها بالإستمتاع بنعم الله الصغيرة منها قبل الكبيرة دلل نفسك ..و أجمل تدليل هو التدليل المكافأة ! .. عندما تحب أن تكافئ نفسك على حسن صنيعك في موقف من مواقف الحياة”