“ما لأنوثتُكِ مثيل ..ناعمةٌ أنتِ كغصنِ ياسمينمدهشةٌ أنتِ كعينِ طفلٍ صغيرو متفردةٌ أنتِ بجمالٍ كحورٍ عِيّن ..فـ مِن أين آتي .. بـ بديل !”
“هُناك أشياء كَثيرة أحِبُهاأولُها أنتِ وآخِرُها أنتِوإختِصارُها أنتِ”
“أنتِ لست أنثى عاديّة! أنتِ وطنٌ يا (سلمى). أنتِ وطني وأماني وموئلي ودُنيايَ. (سلماي) أنا زيتونةٌ دائمةُ الخُضرة.”
“أُحِبُّ ما ليس عندي. كم أنتِ بعيدة.”
“فلسَفَتي في الحُب واضِحة جداًأنتِ ثم أنتِ ثم أنتِ ثم لا شيءْ”
“أنتِ عندي لذة الإندهاش التي يعيشها الطفل وهو يلعب بلعبة جديدة ,, أنتِ دموع الطالب وهو يتناول شهادة تخرجه الجامعية ,, أنتِ عندي نقطة الماء في فم من قد يقتله العطش .. إني أفعل ما أفعل لأمنع الموت عنكِ ,, ولإبقائكِ إلى جانبي”