“والوجهِ إذا هشّْوعسلِ العينين وما قُدِّسَوالأنفِ النقشْوفمِها البرعمِ إما يهمسْوالجيدِ الأملسْوالرمان إذا وشوشْوأناملَ تتوقَّى دغدغةَ اللمسْوخِصْرٍ غلبَتْهُ النشوةُداعبَ طياتِ الثوبِ السندسْوقلبِ القلبِ وما وسوسَما حاد وما غشّْعُبَيْلُ أو الرَّمْسْ ... عُبَيْلُ أو الرَّمْسْ”
“والْوجْه إذا هَشَّ.. وعسل العينين وما قُدِّسَ.. وَالأْنَفِ النَقْش.. وفمها البرْعُم إما يَهْمِسُ.. والغمزة في نونِ المشْمِش... والجيد الأَمْلَس.... والرُّمَّانِ إذا وشوشَ.. وأنامل تتوقى دغدغةَ اللَّمسِ.. وخِصْر غَلَبْتهُ النَّشْوَةُ داعب طيَّات الثوبِ السُّنْدس... ومضاربٍ عَبس،.. وقلب القلبِ وما وسوسَ.. ما حادَ وما غَشَّ..،.. عُبيل أو الرمسْ.. عبُيلُ أو الرَّمس..”
“وما أخشى من الدنيا ... إذا ما كنت أنت معي”
“وما عليَّ إذا ما قلتُ معتقدي * دع الجهول يظن الحق عدوانا”
“عليَّ نحت القوافي من معادنا * وما عليَّ إذا لم تفهم البقر”
“وما أشدّ تعسي إذا كنتُ أخاطبُ منك نائمًا يسمعُ أحلامهُ وﻻ يسمعني!”