“والوجهِ إذا هشّْوعسلِ العينين وما قُدِّسَوالأنفِ النقشْوفمِها البرعمِ إما يهمسْوالجيدِ الأملسْوالرمان إذا وشوشْوأناملَ تتوقَّى دغدغةَ اللمسْوخِصْرٍ غلبَتْهُ النشوةُداعبَ طياتِ الثوبِ السندسْوقلبِ القلبِ وما وسوسَما حاد وما غشّْعُبَيْلُ أو الرَّمْسْ ... عُبَيْلُ أو الرَّمْسْ”

محمد أبو دومة

Explore This Quote Further

Quote by محمد أبو دومة: “والوجهِ إذا هشّْوعسلِ العينين وما قُدِّسَوالأنفِ النقشْوفمِ… - Image 1

Similar quotes

“والْوجْه إذا هَشَّ.. وعسل العينين وما قُدِّسَ.. وَالأْنَفِ النَقْش.. وفمها البرْعُم إما يَهْمِسُ.. والغمزة في نونِ المشْمِش... والجيد الأَمْلَس.... والرُّمَّانِ إذا وشوشَ.. وأنامل تتوقى دغدغةَ اللَّمسِ.. وخِصْر غَلَبْتهُ النَّشْوَةُ داعب طيَّات الثوبِ السُّنْدس... ومضاربٍ عَبس،.. وقلب القلبِ وما وسوسَ.. ما حادَ وما غَشَّ..،.. عُبيل أو الرمسْ.. عبُيلُ أو الرَّمس..”


“(عن بالكم غبنا وما غبتموما زالت منازلكمتبدلتمفمازلنا كما كناوأنتم لا كما كنت.)”


“مَهْرُ عَبْلِ التَّغَرُّبُ والكدمَهْرُ عَبلِ.. النَّصَبْغِب..زودتني بأدمعها المُسْتَحِثّة،فاشْتَغَبَ البَرقُ فيَّ.. ..تفيأتُ سيفي وأسرجت عمري..،اقتفيت الرياح المجاهيل.. .. وبنفسي تدثرت بالصهد..،رُحت..!!أُشال.. أُحَطُّأُجَارُ.. أُجيرأعف وأبطُشوكان الذي لم أردهوكان الذي آنس الاغترابوها أنذا..، جزت هول المفازات؛جئت بالنوق من كل حدب.. ..حُمْرها البيضسودها الخُضرزرْقها الصُّفرْيا.. كَمْ تَكَبَّدْتُ قولاً وَقَلْباً..سقتها في بلادٍ تَرى الله عِشْقا،لبلادٍ تَرى الله قَتْلا..،لبلادٍ لا ترى الله قَطْعا..،ها هي النوق ذي.... بعبعات تسُد انفراج المدىعصافيرها ما راودتها الجمّالُ،.. وما سُحِبَتْ بالرَّسَنْحَمَّلْتها بالبَخُور.. بالعشب.. بالملح.. بالماء.. حتى شكت من كَكَلْ..ناجيتها بالحداء..ولا طفتها بالبكاء..،.. وكان إذا الليل أرخى السُّدولَ،أُجَمَّعُها حول نار.. دمي..آهِ.. أذكي تأججها بالحكايا..،لكي لا تَمَلْأُمَلِّسُ أوبارها..،بَكْرةً.. بَكْرَة..ثم أعقلها بحبال التودد واللّين،نَذُهَبُ في سَكْرةٍ للكرى.. لِسَنَامِ الصَّبَاحلبلادٍ..،تُعِدُّ قرابينها للإله الذي امتهنتهالنبوءات دهراً إلى أن تخلىَّ،ولكنها ترتجي لو يعود يخفِّفُعَنها الكُرَبْنفيق على غاقِقات الرَّخَمْنُجَرِّرُ جرُ ما ظل فينا مِنْ العَزْم،نَرْكَبُ أوجَاعنا مِنْ بدايةْهي النُّوق.. والملح.. والبيد.. والقَرُّ.. والصبرحُلْم بشهقة ليمون صدركحُلْم ببسمة عينيك عَبْلُ..،يُنسِّمُ شأو المخافة..، يكْسِر جذع الوَجَلْكيفك بنت اشتياقي.. ..!وما حال خُطَّابك الآنمَنْ أغرقوا رَيْعكم بالهداياوأي صداق تشرَّط.. مالك.. عمي..!وأي حديث تنقَّلْ بالحيَّ عنك.. وعني..!كيف تحايلتِ حتى..يطولَ التساوم فيك،وحتى يغيب افتقادك ليْ..،الظنون التي خَرَّمت مهجتي بامتداد الرّحيل،تُكَرِّهني في الأبابالظنون التي جَلَّلَتني خرابْ..الظنونُ.. الظنُّونُ.. الظنُّونْ..!”


“وحين تكونُ الأشارةْ مِن لَحْظ مَنْ علَّموُك الهوى يا شَتيتُ فَجمّعْ نَثارَ هواك..، وحين تكُونُ التَّكَاليف مِن حال مَنْ زقَّقوك الهوى.. لا عَلَيكَ إذا أنْتَ لَبَّيتَ يا مصطفى مِن جميع الجُموع..، وحين تكون الارادات يا فاقد الشَّيِءِ فوقيَّةً، سُكِبت مِنْ دَلالَ مَهاً.. أو عيون ظُبَيَّة.. أو مِنْ تأوُّد ريمٍ خليَّ.. فنافحْ سَموُمَ التلكوِّءِ إنْ فيكَ شبَّت فزمَّت.. أطعْ يا مُغنى.. تقرَّب.. وكُنْ؛ لا يريد سوى ما أرادوا.. تهيَّا وداداً.. أجب وامَتثِلْ بانكسار المُريدين طوعاً.. ..، .. هو العز -لا ريب- فاغْنَمْ..، وإن رُمْت فيضاً.. فَخُضْ في شهود المَذَلاَّت ما ظَلْ غُمْرُك..، غُصْ.. ذُبْ.. واتَّحدْ قَطْرةُ طي موج..، حُبَيبَة رَمْل بشَطٍّ..، ودُمْ مذعِناً لَنْ تؤَاخَذَ.. كُنْ خاشعاً كَثَرى سَتُغاثُ..، انطرحْ لن تَضار.. فساعَتُها أنت.. لا أنتَ.. أو؛ قل: أنتَ.. أنتَ..، .. حقيقة عين القُبول.. تجوْهرتَ بين أتون الرِّضاَ والتَّمِنيَّ لِمَا عِشْتَ تصبو إليه..، أَطَعْتَ فيَّمْمتَ شَطْرَ بريق صفاك..، قَبلتَ ارتضيتَ..، قُبلتَ أُرْتُضِيتَ، فأعلنتَ فيكَ الأياب إلى نَبْعِكَ الطَّفْلِ.. ثُمَّ زِمامَ فؤادِك أسْلَمتَ دون التَّحَرُّز مِنْ مهلكات بِدَربك.. دون تَرَقُب رىٍّ بغاية قصدك..، كل المهالك وَجَدُكَ.. مهد خُطاك المُحَبَّب.. ياذا الذي نُطْقُ «لا» لم يَغَبْ عن ردودٍ مُسمَّرَةٍ في ملامحه اللاتهادن إن سِيمَ ضيماً.. ويا أجْمَح الرَّافضين وجُلْمُدهم لو يُحاق.. مريئاً دخولك حَضْرةَ من رَبَّبَتْهُمْ دماك الرَّحِيق، شجون شجاك..، مريئاً.. مريئاً.. مريئاً..، .. .. .. ..، .. ولكنْ إذا ما تَحرَّد عَنْكَ الذي صاغ وردة قَلْبِكَ مِثْلي.. أودَتْ بِلُبّكَ عَبْلُ بنيَّة عَمِّكَ مثلي.. تداويت بالدَّاء مثلي..، فأنت الذي قد خبرت البوادي.. وأنت الذي قد خَسِرتَ الفيافي.. وأنت الذي قد خَسِرت الشُّمُوخَ.. وأنت الذي قد خَسِرتْ التَّدَنيِّ..، لكَ الويلُ حين تُطِيعُ.. فَتُعْصَى..، وتَلْقى.. فَتُقْلى، تَروُم.. فُتْرمى، تَفي.. فخُّان..، فَلا أنتَ تُكسى.. ولا أنْتَ تعْرى.. فقدتَ أُنْتُبِذْتَ..، لكَ الويلُ يا مَنْ تعَلقْتَ عَبْلَك مِثْلي.. سترميك من غمزة القوس بالنبْل حتى إذا أيقنت أنه قد تَمَكَّن وَلَّت شعاعاً تَقُص لجاراتها كيدها بزدهاء لمن كبَّلتهُ..، وهَاكُم عُبَيلُ.. وهاكُم أنا.. فانظروا أيُّنا يَسْتَحِقُّ التَّأسِّي.. مُكادٍ له.. أم مُكيد..، عبيل الرجاء.. والندى.. والقذى.. فانظروا.. وانظروا عن كثَبْ.”


“- للصَّحَارى ضُروبُ هوىً.. ولُغَاتْللصحارى.. غِناء..،ولا كُلُّ من نَعَّمَ الحَرْفَ بين الشفاهِ..،سَحَرْ..!!- الصحارى.. جيادٌ.. وجودٌ إذا أغضبوهاسيوفٌ.. وصرعى.. وجدْآن،وعنِد التباسُط،عُنْقودُ ودَّ..،وبستان كَرْمٍ مُقَطَّرْ..”


“لا دجلة دجلة يا مأمون..ولا بَرَدى يا أبناءَ أميّةَ بَرَدى..!بينهما حَسَرات وقفَتْ..لن تتَرقّمَ عدَدا أو تُحصى عَدّا..”