“و ننأى وندنو صدى لا يلتقي أبداًكأنني هو في منفى تشردههي الضرورة و الرؤيا معطلةكأي معنى تشظى في ترددهلو كنت أصغر من قلبي لقلت لهخذني إلى ملتقى حلمي بمولده”
“طعم الأساطير و الأرض . . أنت !”
“لا وطن .. ولا منفى .. هي الكلمات”
“وهنا تفهم للمرة الثانيه ما هو الوطن؟هو الشوق الى الموت من أجل أن تعيد الحق والأرض,ليس الوطن أرضا ولكنه الأرض والحق معا,الأرض معهم,وحين امتلكوا الأرض بالقوة صاروا يتحدثون في الحق المكتسب,كان "حقهم" تاريخا وذكريات,وصار أرضا وقوهوأنت بلا قوة فقدت التاريخ والأرض والحق”
“لا تسأل أستاذ التاريخ . لقمة عيشه يأخذها من الأكاذيب . وكلما ابتعد التاريخ عادةً ، كلما اقتربت الكذبة من البراءة وقلّ أذاها”
“لنقل مع الأجداد :خير!هذا مخاض الأرض: خير !تضع الوليد غدا.. ربيعا أخضرا!كعيون سائحة أطلّت ذات فجر!لا الأم أمي ..لا الوليد أخي ،و لاذات العيون الخضر ليو أقول :خير!”