“كُنتُ مُخلِصاً جداً للحُبوعندَما دَخلتُ إليهِلأبرِمَ صَفقَتي معهُلم يُعطيني سوى كِسرَةً مِنْ قلبي”
“كيف سأهربُ منكِوأنتِ القدَرُ الذي أخشاهْوكيف أعيشُ مِنْ بَعدِكِولولا حُبُكِ, ما كُنتُ لولاهْ”
“قلبي يُحِبُكِوفي داخلِ قلبي قلوباً أخرىتـُحِبُكِ أكثرَ مِنْ باقي القلوبْ”
“أريدُكِ لي ولا أريدُ شيئاً آخراًأريدُ التحفـُظَ عليكِ مِنْ كُل شيءفأنا مِنْ بُرجِ الجوزاءوأهمُ صِفةٍ بي في الحُبأني أنانيٌ جداً”
“قلبي لمْ يحسدهُ الحُببل حسدتهُ كُلُّ إمرأةٍ قرَأتنيوعرفتْ أني أحِبْ,وعرفَتْ بوجودِكِ في تاريخي وفي كتاباتيحسدَتني النِساءُ على قلبٍتهشَّمْ مِنْ عدَمِ حُضورِكِ ليوتمزقَتْ أوصالُهُ مِنْ كثرةِ الحنينِ إليكِفقَدْ أشفَقتْ كُل إمرأةٍ على قلبيومِنْ شِدَةِ الإشفاقشَعرتُ بأني سأحمِلُ قلبيوأجلسُ على بابِ بيتِكِلعلكِ يا حبيبتيترحميني وترحمينَ قلبي مِنَ الحسَدْ”
“لم أفعل سوى أني في لحظة ما، أصبت بك، فأصغيت إلى قلبك و قلبي.”