“يطول انتظاري، لعلي أراك لعلي، ألاقيك بين البشر سألقاك. لا بد لي أن أراك وإن كان بالناظر المحتضر فديت التي صوّرتها مناي وظل الكرى في هجير السهر أطلي على من حباك الحياة فأصبحت حسناء ملء النظر!”
“دعني وحيداً أغني " ياشمس روحي أطلي " ، دعني أناجي حبيبي ، لعله أو لعلي . .”
“يقولون... أن الحياة لا توجه أقوى ضرباتها الا الى اولئك الذين تثق تماما أنهم قادرون على تحملها ... لذا حاولت أن أتظاهر بالضعف؛ و أقنع نفسي به لعلي أخدعها فتكف عن توجيه ضرباتها القاصمة لي ... لكن هيهات يبدو أنها ليست بالسذاجة التي تصورتها !”
“بكيت فراقك كثيرا ...وبقلب مليء بالصبر انتظرت لقياك وذقت مرارة غيابك في كل يوم من الاربعة أشهر الماضية والآن لا أريد للغد أن يأتي ...ولا أريد أن أراك نعم ....لا أريد أن أراك...~”
“في بعض الأوقات، لم تكن المشكلة حقًا في إفلات أصابع من أحببت، وإن كان لا بد من أن تؤلمنا أصابعنا بشكل ما، كلما كان شعورها صادقًا.. لطالما كانت المشكلة في حصولك على ذكريات لست متأكدًا من صدقها.”
“موجوعة بضآلتك في عيني ، بكل مرة أحاول فيها أن أراك أكبر وأعظم وأجمل .. فتأبى إلا أن أراك ضئيلاً !”