“لشباب الذين يظنون الاسلام يمكن أن يقوم بعد انقلاب عسكرى أو ثورة عامة لن يقيموا اسلاما اذا نجحوا،فان الدوله المحترمه وليد طبيعى لمجتمع محترم،والحكومة الصالحه نتيجه طبيعية لامة صالحة!أما حيث تتكون شعوب ماجنة وضيعة فسيتولى الامر فيها حكام من المعدن نفسه(وكذلك نولى بعض الظالمين بعضا بما كانوا يكسبون”

كريم الشاذلي

Explore This Quote Further

Quote by كريم الشاذلي: “لشباب الذين يظنون الاسلام يمكن أن يقوم بعد انقلا… - Image 1

Similar quotes

“القانون الأول : هي هكذا، إما أن تلعبها بقوانينها أو فلتعلن هزيمتك، ليس من حقك أن تحرك البيدق ـ العسكري ـ للخلف، كما لا يمكن للفيل أن يسير بشكل مستقيم، أو أن يتحرك الحصان حركة واحدة، إن الالتزام بقوانين اللعبة هو الذي يضبطها، ويُظهر المُحترف من المدعي، لا أحد هنا يلعب بقوانينه الخاصة ..!.”


“كلما كان المرء شديد الثقة في الله، مطمئنا إلى أن رزقه لن يذهب لغيره، مدركا لفلسفة الرزق، متيقنا بأن نعم الله لا يمكن النظر إليها من الزاوية المادية فحسب، كلما كان نصيبه من كعكة السعادة أوفر.”


“الفاشل الحقيقي هو من أقعدته همته عن تكرار التجربة بعد إخفاق أو أكثر”


“أعرف من بلائى مع الناس أن الإنسان قد يتأذى من كنودهم وغدراتهم، حتى ليأنس بالحيوان ويرهب أبناء جنسه. وأنه قد يشمئز من بعض الأخلاق والأعمال فيفر منها كما يفر من مصادر الروائح العفنة. بيد أن هذه المشاعر إن سوغت الاعتكاف حينا فهى لا تسوغ الإدبار والنفور آخر الدهر.فليس من مصلحة الدين والحياة أن يترك الشر يمرح ويمتد دون جهاد حلو أو مرير”


“أن المكسب الكبير، والنصر الرائع لا يتحقق إلا بتحديات كبيرة، ومجابهة خصوم عنيدة، أي هروب من هذه المواجهة لن يوفر لنا الراحة أو الهدوء الذي نظن، بل تخلينا عن المواجهة والتحدي سيدفعنا إلى التخلي كذلك عن قمة طموحنا وأحلامنا، وفي الغالب سندفع ثمناً مضاعفاً، وهو ثمن الخوف والرهبة والعيش على هامش أحلام وطموحات الآخرين الذين امتلكوا الشجاعة على المواجهة”


“أكره أصحاب الغلظة والشراسة ، لو كان أحدهم تاجرا واحتجت الى سلعة عنده ما ذهبت الى دكانه ولو كان موظفا ولي عنده مصلحة ما ذهبت الى ديوانه ، لكن البلية العظمى أن يكون امام صلاة أو خطيب جمعة أو مشتغلا بالدعوة ، انه يكون فتنة متحركة متجددة يصعب فيها العزاء .اذا لم يكن الدين خلقا دميثا ووجها طليقا وروحا سمحة وجوارا رحبا وسيرة جذابة فما يكون ؟!وقبل ذلك ، اذا لم يكن الدين افتقارا الى الله ، وانكسارا في حضوره الدائم ، ورجاء في رحمته الواسعة ، وتطلعا الى أن يعم خيره البلاد والعباد فما يكون ؟!”