“علمى معى حيثما يممت يتبعنى قلبى وعاء له لا بطن صندوق إن كنت فى البيت كان العلم فيه معى أو كنت فى السوق كان العلم فى السوق”
“يا أيها الرجل المعلم غيرههلا لنفسك كان ذا التعليمنصف الدواء لذى السقام وذى الضنىكيما يصح به وأنت سقيمابدأ بنفسك فانهها عن غيهافإذا انتهت عنه ,فأنت حكيمفهناك تعذر إن وعظت ويقتدىبالقول منك , ويقبل التعليملا تنه عن خلق وتأتى مثلهعار عليك إذا فعلت عظيم”
“وفى الجهل قبل الموت موت لاهله فأجسامهم قبل القبور : قبورو إن امرء لم يحى بالعلم ميتا فليس له حتى النشور, نشور !”
“العلم يرفع بيتاً لا عماد له.......والجهل يهدم بيت العز والشرف”
“إن العلم الحديث هو الحقيقة المخيبة للآمال .. فى حين كان العلم القديم هو الخيال الممتع .. إنه لشىء محزن أن يعرف المرء أن النحاس لا يتحول لذهب لكنها الحقيقة المُحبطة ”
“إذا كان البيت مؤسسة تربوية أو شركة اقتصادية فلابد له من رئيس، والرياسة لا تلغى البتة الشورى والتفاهم وتبادل الرأى والبحث المخلص عن المصلحة. إن هذا قانون مطرد فى شئون الحياة كلها، فلماذا يستثنى منه البيت؟ وقوله تعالى فى صفة المسلمين " وأمرهم شورى بينهم”
“إن العلم لا يشكل بالنسبة للعقل المتخلف أكثر من قشرة خارجية رقيقة يمكن أن تتساقط إذا تعرض هذا العقل للاهتزاز . إن العلم مازال فى ممارسة الكثيرين لا يعدو أن يكون قميصاً أو معطفاً يلبسه حين يقرأ كتاباً أو يدخل مختبراً أو يلقى محاضرة . ويخلعه فى سائر الأوقات .”