“علمى معى حيثما يممت يتبعنى قلبى وعاء له لا بطن صندوق إن كنت فى البيت كان العلم فيه معى أو كنت فى السوق كان العلم فى السوق”
“إن العلم الحديث هو الحقيقة المخيبة للآمال .. فى حين كان العلم القديم هو الخيال الممتع .. إنه لشىء محزن أن يعرف المرء أن النحاس لا يتحول لذهب لكنها الحقيقة المُحبطة ”
“إذا كان البيت مؤسسة تربوية أو شركة اقتصادية فلابد له من رئيس، والرياسة لا تلغى البتة الشورى والتفاهم وتبادل الرأى والبحث المخلص عن المصلحة. إن هذا قانون مطرد فى شئون الحياة كلها، فلماذا يستثنى منه البيت؟ وقوله تعالى فى صفة المسلمين " وأمرهم شورى بينهم”
“إن العلم لا يشكل بالنسبة للعقل المتخلف أكثر من قشرة خارجية رقيقة يمكن أن تتساقط إذا تعرض هذا العقل للاهتزاز . إن العلم مازال فى ممارسة الكثيرين لا يعدو أن يكون قميصاً أو معطفاً يلبسه حين يقرأ كتاباً أو يدخل مختبراً أو يلقى محاضرة . ويخلعه فى سائر الأوقات .”
“لا تتصنع فى معاملتك معى ما بداخلك هو ما اريد ان اراه”
“لو أن الله كان يمضى معى حقًا فى كل مرة تقول لي أمى فيها "الله معك" فكيف لبعض الأشياء أن تتسلل أحيانًا لنا تحت هذه الحراسة المشددة وتستقر كرصاصة فى قلوبنا !”