“هُوَ النَّصْرُ يَأتيكَ يَحْبُو رُوَيداً رُوَيداً وأنْتَ إلى حصنِه تتقَدمْ هُوَ الشَّعبُ يدفَع مَهْرَ الحياةِ دَماً حينَ يَألَم طريقُ انتصارِ الشعوبِ بدايَتُهُ حينَ تَجْرُؤ أنْ تتكلم هَزَائمُنا نِعمةٌ فالطريقُ إلى النصر نُدْركُه حينَ نُهْزَمْ .. !”
“كَم أنتِ حُرّة، حينَ تَرفضينَني..!”
“حين يَكون قَلبُك سماءي الواسِعة و كَتِفكَ غيمة أسند رأسي إليها سيكون ظُلماً أنْ تغيب ! حينَ أنام و أستيقظ على أمل لقاءك سَيكونُ ظلماً أن تغيب ! حين أقف ثلاث ساعاتٍ أمامَ المرآة أتجمَّلُ لأجلك سَيكون ظُلماً أن تغيب ! حينَ أنتظرك تَحت المطرِ ساعاتٍ و ساعات سيكونُ ظُلماً أن تغيب ! حينَ أُقبِّلُ كُل أطفال الحي و أقدم لهم الحلوى مزهوة لأنك نطقتَ "أحبكِ" سيكون ظلماً أن تغيب ! حينَ يكون أقصى المُنى أن أرتدي لَكَ الثوب الأبيض سيكون ظُلماً أن تغيب !”
“وثوْبُكِكم بكى!والثوْبُ حينَ يُحِبُّلا يكذبْ”
“و حينَ تَوقفت عن انتظارك أَتيت !”
“حينَ تُعاندني الكِتابة أكتُب عن مُعاندتها لي”