“أنتَ لما عشقتَ الرحيللم تجد وطناًيا حبيب الفضاءِ الذي لم تجسّه قدمْيا عشيق البحارْ ، و خدنِ القممْيا أسير الفؤادِ الملولو غريب المنىيا صديقي أنا Hypocrite lecteurMon semblable , mon frereشاعرٌ أنت و الكون نثرْو النفاق ارتدى أجنحةو تزيّا بزيّ ملاك جميلو الطريق طويلْو التّغني اجتراء على كشف سرْفي عيون النساءْطفتَ ، لمّا تجدْفي السماء التي أطرقت معجبةفوق بحرٍ سجا كالزجاجِ الرهيفْلم تجدْ .. لم تجدْفي الدخان الذي ينعقدْثمّ يهوي أمام العيونْ كثوبٍ شفيفْلم تجدْ .. لم تجدْفعشقتَ الرحيلْفي بحار المنى يا فؤاداً ملولْيا صديقي أنا”
“هل العيبُ فيّ أنا الذي لم أكن بمستوى تضحيتك، أم فيك أنت التي لم تكوني بمستوى وفائي؟”
“تعيش أنت و تبقي .... أنا الذي مت حقاًحاشاك يا نور عيني...تلقي الذي أنا ألقيقد كان ما كان مني ... و الله خير و أبقى”
“كنت أشاهد أضواء موربيل تتوارى في الضباب و أنا صامت أمام غرفة الطوربيد ، و لم أكن أفكر في ماري ..كنت أفكر في البحر \ حكاية بحار غريق”
“لا تعتذِر ، يا نَذلُ ، لا تتأسَّفِ .أنا لستُ آسِفَةً عليكْ ..لكنْ على قلبي الوفيقلبي الذي لم تعرفِ ..”
“الرجل الذي أحببته كان حنوناً ، اتفقنا على كل شئ حتى ألوان ملابس صغارنا . هذا الرجل هجرني يوماً في لحظة ما ، لم يرد حاجياتي أبداً و أنا لم أرد له شيئاً .”