“الصداقة الحقيقية تُعيدُ تعريف المطر لأنها تأتي دون مقابل”
“وشممتهها .. رائحة المطر ...أغمضت عينيّ وإستنشقتها حتى إمتلئت بها ...فوحدها رائحة المطر تغسل روحي كما يغسل الماء جسديفتحت عينيّ .. وإقتربت من الواجهة الزجاجية .. نظرت تارة للسماء وتارة للناسكانوا يتراكضون يميناً ويساراً بسرعة جنونية ...لا الومهــــم ...وحدهم الضائعون مثلي يمشون تحت المطر !!”
“سعادة مفجعة أن نموت تحت المطر”
“وحدها ورقة الخريف,النائمة تحت المطر,تعرف عطشي”
“هل أقول تحت انهمار المطر أكرهك أم أحبك !.”