“إن أخبث وأسوأ أنواع القيود والأغلال هي التي لا ترى، لأن العبد الذي يقيده سيده بالأغلال يعلم أنه عبد، لكن عندما تكون القيود غير مرئية ، فإنه لا يعلم أنه عبد، سيظل يتصور نفسه حراً، بينما عقله وإرادته، مقيدة، ويجره بها سيده كما يجر الكلب.. بتلك الأغلال التي لا ترى..”
“قال لهم نوح إن أخبث و أسوأ أنواع القيود و الأغلال هي التي لا ترى, لأن العبد الذ يقيده سيده بالأغلال يعلم أنه عبد, لكن عندما تكون القيود غير مرئية, فإنه لا يعلم انه عبد, سيظل يتصور نفسه حرا, بينما عقله وإرادته, مقيدة, ويجره بها سيده كما يجر الكلب.. بتلك الأغلال التي لا ترى.”
“إن أسوأ وأخبث أنواع القيود والأغلال هي التي لا ترى ، لأن العبد الذي يقيده سيده بالأغلال يعلم أنه عبد ، لكن عندما تكون القيود غير مرئية ، فإانه لا يعلم أنه عبد سيضل يتصور نفسه حرا ، بإنما عقله وإرداته مقيدة ،ويجره به سيده كما يجر الكلب .. بتلك الأغلال التي لا ترى !!”
“عندما تكون السلعة لخدمتك, فإن إقتناءها لا يكون عبادة لها.. أما عندما تكون أنت لخدمتها, فأنت عبد لها”
“مع الوقت .. اكتشفت أن ما هو أسوأ من الألم الحاد .. حالة ال"لا ألم" التي يمكن أن تتقدم بها بعض أخبث الأمراض وأشدها فتكاً .. دون أن تقدم إشارة أو علامة على تقدمها ....المهمة غير المستحيلة .. أحمد خيري العمري”
“الله لا يقول لنا أبداً إن العالم مكان جيد .. لكن اسألني أنت سؤالاً آخر .. قل لي لِمَ لم يجعله هو أفضل ؟" "لماذا لم يجعله افضل ؟" .. سألت بذهول ."لأنه جعل هذا هو امتحاننا , جعل إصلاح العالم الاختبار الذي علينا أن نجتازه .. الله لا يزيف لنا الواقع كي يجعلنا نرضى به .. بل إنه يجعل من إعادة بنائه هي المهمة التي كلفنا بها”
“مع الوقت، اكتشفت أن ما هو أسوأ من الألم الحاد، حالة الـ"لا ألم" التي يمكن أن تتقدم بها بعض أخبث الأمراض وأشدها فتكاً .. دون أن تقدم إشارة أو علامة على تقدمها”