“تذكرت ايام طفولتى فى المدرسة الابتدائية عندما قال لنا مدرسنا ان فصل رابعة تانى اكثر منا ذكاءً ونشاطاً، فرحت احلم برابعة تانى و اتمنى ان اكون مثلهم و حانت الفرصةان ارى رابعة تانى عندما غاب مدرسهم و جُمع رابعة اول و رابعة تانى فى فصل واحد، فاكتشفت انهم على نفس الدرجة من الكسل و البلاهة مثلنا تماماً، و هكذا كان الامر مع الالمان ، اكتشفت انهم بشر مثلنا تماماً .. لهم حدودهم و مشاكلهم.. لهم مخاوفهم و غباؤهم”