“_مرايا_في الغضونْسنواتٌ تآنتْ، وأخرىٰبقلبيوليست تئونْ* * *الغضونْأغصنٌ تتدلىٰ الملامح منها،وتسقطُكي تتعرىٰ بفصل خريفي جميع الغصونْ* * *الغضون ارتعاشة ماء وجوهي إذاأُلقيتْ في وجوهي حِجار العيونْ* * *الغضون رأتها فتاتي طريقًا طويلًاطويلًافلم تكمل السير فيهِ،وظلت طوال حديث الطعامِترد العيون لسطح الصحونْ.!* * *الغضون لغاتٌ بعكس القراءةِ،في صفحات المرايايصير اليمين يسارًا،ويغدو اليسارُ يمينْ* * *الغضون معالم بيتي لكل صديقٍ،معالم قبري لكل خئونْ* * *مَن أكونْ ؟الغضون إجابهْوكتابهْفي رحيلي لمن كان بعدي يكونْ.!”
“كان الحب في عصر النبوة يتنفس في الهواء الطلق ثم خلفت خلوف درست فيها معالم هذا الهدي النبوي فصار اسم الزوجة معرة وإشهار حبها عار”
“كتب "معالم في الطريق" بلغة عربية آسرة، بقلم أديب محترف، كتب بلغة غاضبة لم تلتزم التقاليد الإصطلاحية للجدل العقدي الإسلامي. ما كان يحتاجه "معالم في الطريق" ليفسر تفسيرا تكفيريا كان سياقا جديدا، سياق ترتفع فيه حدة الغضب ويتزايد فيه الابتعاد عن التقاليد العقدية السنية. ولم تمر شهور على نشر الكتاب حتى ولد ذلك السياق، متوجا بإعدام صاحب "المعالم".”
“في العصور القديمة لم تكن الفراشات تظهر لكل الناس، لكنه كان يراها بوضوح معظم الوقت.”
“لكل انسان جانبين في حياته”
“لأن لكل فعل ، رد فعل مساوٍ في المقدار معاكسٍ في الاتجاه .. كان رد الفعل على حزني السابق على فراقك ، فرحا يغمرني الآن !”