“لي أخ شهيد، يصغرني بتسع سنوات، ربيته، وهو رحمةً بي، يزورني من حين لآخر.”

رضوى عاشور

Explore This Quote Further

Quote by رضوى عاشور: “لي أخ شهيد، يصغرني بتسع سنوات، ربيته، وهو رحمةً ب… - Image 1

Similar quotes

“ الحرة لا تأكل من ثدييها و لكنها تأكل حين يجوع الصغار!”


“لم تكن مريضة.اختارت حين لم يعديروقها ما يجري الأنسحاب،أليس من حقها الانسحاب؟”


“علاقتي به أفسدت عشرينياتي. عام طرنا فيه، ثم عامان كنت فيهما كالمطوقة أتخبط بدون جرذ طيب يقرض لي الشباك، أعقبتها أعوام من الارتباك و المرارة و التقوقع خوفا من وقوع جديد.”


“أفلتّ ز يا إلهي كيف أفلتّ!لماذا لا ننسب للسيدة فورتونا سوى المصائب؟لماذا لا نعطيها حقها, حين بحركة واحدة تنقذنا من دق اعناقنا؟لا مكان لفورتونا هنا, شئ من العقل,من الرشاد ,من الحدس, من ذكاء القلب. أخذت ذيلي في أسناني وجريت بالمشوار.”


“أبوها فى السابعة و العشرين و أمها تصغره بسبعة أعوام، تتأملهما شجر الآن بعد سنوات من رحيلهما، تعى، و قد تجاوزت الخمسين أنها تكبرهما بسنوات كثيرة. فى ثبات الصورة كان أبويها مجرد طفلين و كانت، لأن الحياة تمضى، أما لأبويها”


“أغلب نساء المخيم يحملن مفاتيح دورهن تماماً كما كانت تفعل أمي. البعض كان يريه لي وهو يحكي عن القرية التي جاء منها. وأحياناً كنت ألمح طرف الحبل الذي يحيط بالرقبة وإن لم أر المفتاح, وأحياناً لا ألمحه ولا تشير إليه السيدة ولكنني أعرف أنه هناك, تحت الثوب.”