“بعداً لقلب لا يسكن عن الخفقان ولا يفيق من الهموم والأحزان”
“لا يسكن المرء بلادا، بل يسكن لغة. ذلك هو الوطن ولا شيء غيره.”
“ماذا أقول لقلب صار يسألني.. عن واله سكنت حمى الهيوم بهأطوف وقلبي وبعض الهموم.. على قصرك دون أن تشعريأطوف وفي جعبتي بيت شعر.. قديم يشيب على الأسطرهل تأذنين لقلب قد يخر على.. أعتاب بابك أن يشكوا من التعب؟لاتجعليه كعبد كل رحلته.. حمل الحقائب خلف السادة النجب”
“لا عزيمة لقلب خذله اللسان، ولا تشدد للسان خذله القلب، ولا استقلال لشعب تخاذلت ألسنتهم وقلوبهم.”
“كان يُدعى "سكن" من السكون إليه، ثم صار "بيتا" من المبيت فيه، وأخيرا صارت "شقة" مشقوقة في كتلة أسمنتية، لا يسكن فيها إلا الشقاق ولا يبيت فيها إلا الشقاء.”
“الموت ، الموت الحقيقي أقصد ذلك الفناء أو التلاشي الذي لا يُطاق ، هو المرض ، هو الأيام والليالي التي لا نهاية فيها للتّأكل والتفتت والعذاب والعجز . هوذا الموت ، وليس ذلك الجزء من الثانية حين يتوقف القلب عن الخفقان”