“ نادني بأحب أسمائي إليك، و .. عدني بأن لا تنسى زهرة النرجس و حلو الكلام ".”

سُرى محاسيس

Explore This Quote Further

Quote by سُرى محاسيس: “ نادني بأحب أسمائي إليك، و .. عدني بأن لا تنسى ز… - Image 1

Similar quotes

“أكرهُ تلك الفرص و المحاولات التي تبدأ جميلة،شهية، سهلة. تخدعك ببريقها بدايةً و من ثم تسحققك بعظيمِ الخيبةِ في النهاية.تستقبلك بداية بوهم الأملِ، و في لحظةٍ ما، تصبحُ صعبة، تصدُّ في وجهك بابها و بقوة، و تخبرك بأن استدير و غيِّر وجهتكْ !لا مزاحَ معها و لا مجالَ لتجربةٍ أخرى. إذا ما سدت باباً فهو لا يفتح مرة أخرى.. لا يفتحلا يفتح !!!و بعد انتهاء معركتك و إياها، ستلملم بقاياك محاولةً لحفظِ ماءِ وجهك و ستنتصب بكبرياءٍ كما لو أنك لم تكن ذاك الفارس المغلوب منذ لحظة !ستكتفي بأن تضع وردةً بيضاءَ تحت فكيك و تمضغها و دموعك تتلعثم في محياك، معلنا أن لا استسلام، و مستأنفاً رحلة تشرد جديدة ..22\1\2013”


“و هناكَ منْ يكتفي بإرسالِ رسالةٍ قصيرة على هاتفك ،يختمها في كلِّ مرة بعبارةi miss u .. يصوغ حروفها بنفس الرتابة و بنفس الأسلوب في كلِّ مرة فيفقِدُ الكلمةَ طعمَها .. و يفقدُ الرسالةَ نكهتها !هناكَ منْ يلهمك،من يمشي الطريق ثم يعود إليك، فقط ليتأكد ما إذ كانت سالكة و تخلو مما قد يضيرك. من يعلمك أية من يرتلُ على مسامك سورة،و يشاركك جنونك.أصدقاء لا يكفيك العمر لتتحدث معهم، لتسمعهم و هم يروون أدقَ تفاصيلِ حياتهم لك و كأنهم يقولون استمع و دوِّن جيداً ما أقول كلمة بكلمة، سجلها في دفتر العمر. ‘يا صديقي أكتب عني مذكراتي’ !و منهم منْ لا يطلُ عليكَ إلّا إذا أصابهُ مكروه. يدنو إليك يستجدي منك عطفك، و لأنك تحبه حتماً ستذلل كل ما لديك لكي تطمئنه و تعيدهُ لأبهى حالاتِه!هناك صداقات تنتهي قبل أن تبدأ، و أخرى يحدِدُها زمنٌ و حاجة، فتنتهي بانتهاءِ الحاجةِ و تحوِّل الزمن.و صداقاتٍ تقفُ عند حدٍ معين. صداقاتٍ طفولية،تقليدية تنتهي بانتهاءِ مواسمِ الدراسةِ و تستعيدُ نبضها مع بداية كلِّ فصلٍ دراسي.منهم من تظن أن احفادك و أحفادهم سيلتقون معاً و أنكما ستظلانِ معاً ما حييتما و لكنهم للأسف يغيبون عند أولِ مفترف .. يغِّيبهم الحب الأول الذي يخيل لهم أنه سيغنيهم عن كل شيء و أنه سيكون البداية البيضاء التي ستأذن بعهد جديد من التضحية !و أصدقاء يلتحفونَ معكَ أحلامَهُم و يشاركونك بها و يمدونكَ بغيثِ دعواتهم كلما تطلب الأمر.سماوين هم، يحرقكّ غيابُهم و تبهجُكَ عودتُهم، محملينَ بهمومِهم بأحلامهم و برسائلِهم المكررة. طيبونَ، هادئونَ كصوتِ الفجرِ، دافئون كليلِ صيفٍ، محملون بالخطايا لكنهم بريئون كالأطفال !تبقى قصصهم ناقصة، لا تكتملْ .أصدقاء بعتبهم المتكرر يفقدونك، و أخرونَ تكسبهم بفضلِ أرواحِهم الملائكية التي تفرضُ حضورها دوماً.و أخرون نعم ‘أخرون’ ، خذلانهم يسوّدُ ألوانك و يبدِّل صفاءَ أيامكَ ضباباً، تُبقي لمستهم الموجعة شرخاً عميقاً في ثتايا الذاكرة لا تغفل عنه. كلما هبَّ نسيمٌ من صوبهِم ذكركَ به !يملؤون سماءك بسَحَابٍ هَتُون، و يَمضون دونما خجل.هناك من يتغلغل التفاصيل، يعرف تفاصيلك التي قد تغفل عنها أنت. تراه يختصرُ عليكَ الكلمات، فيبوحُ بما يقبعُ في ذهنك.تتكئُ عليهِ، فيمدُ ضعفكَ قوة. هو لن يخذلكْ. يخبأُ لك من سعادتهِ في جيبِ عمره نصيباً. يذكرُكَ حينَ تُنسى، يوقظك حين تغفل، و يذكرك بدعوة إذا ما نزلَ المطر.و لأنني أحببتهم و أحبهم بكل نكهاتهم تلك، أسأل الله أن يسكن السعــــــــــادة و النــــــــــور في دواخلهم!24 \1\2013”


“كُنْ معتدلاً بمشاعرِك.لا تتمسك بمن تحبهُ لحد الإفراط، و إنْ كانَ هناك مَنْ لا تحبه فلا تعلنْ عليهِ حرباً لئيمةً و تهمشه!تقتر بكلمات المدح و المجاملات. لا تبذلْ كل ما لديك من أجل من تحبْ، فقد تدفع فاتورةَ اهتمامِكَ الفائض و بذخكَ العاطفي أو اعراضك الطائش، - ندماً لن يطــاقْ !! June 2012”


“أنت بدايةُ البدايــة، و عمرٌ طويــل و شيءٌ من الحبْ”.”


“كُنْ وفيّاً لأحلامِ صباكْ، و إن كانتْ تتعِبُك، فلعلَّها تتبعُكَ و لو بعدَ حين.”


“.. كل الحكاية أني أمقت النهايات التقليدية و السيناريوهات الطويلة ، لذا طلبت منك أن ترسم " قلباً " و ترحل .. !sep\2011”