“لا يقهر المرأة رجل تمكن من إستغفالها ..مثلما يقهرها رجل يشعرها بأنه قادر علي أن يفعل !!”
“لا أفهم كيف أرتضي أن أغيّر (كل) ما فيّ من أجل رجل لا يحاول (مجرد محاولة) أن يغيّر (بعض) ما فيه من أجلي !”
“و لا أن أفهم كيف يتوقع رجل أن يقدر على مصادقة لإمرأة إشتهاها يوماً ..”
“تحية طيبةقد تصلك رسالتي هذه وقد لا تصلكقد تخونني الشجاعة واتلف الرساله بعد كتابتهالا يهمني وصولها ..مثلما يهمني كتابتهاقدري أحمق !..تؤمنين جيدا بأن قدري أحمقفلا تلوميني علي قدر لا قدرة لي علي تغيير مسارهعلاقتنا كانت لعبة قدرية لا سلطة لنا عليهالا قدرة لمخلوق ضعيف علي تغيير قدر سطره قوي كبير ..كبير جداأفتقدك .. أفتقدك بشدةيبدو اني متورط بك أكثر مما كنت أظنولكنني لن أخنع ولن أطلب منك عودة لانني ادرك جيدا بأنك أنتهيت منيمن الغريب ان تكوني انت اختباري الراهندائما ما كنتي بجواريتشدين من ازري وتسندين ظهري بصدر قويلطالما كنت معيتسانديني في اختبارات حياتيالهيكيف تكونين انت الاختبار يا جمانةموجع ان تكوني انتي الاختباراعتدت ان اكون قويا معكالتجئ اليك في ضعفي لتجعلي مني رجلا أقويلكنني لم أخلق فيكي القوة كما فعلت معيولا أفخر بهذاكم هو سئ ان تكون علاقتنا بهذا الشكلتشدين من ازري لاحبطكتجعلينني قويا لتضعفيتحمينني لاهاجمكتغفريت لي لازداد قسوةلا ادري كيف تمكنت من احتمالي بتلك الصفات طوال تلك المدةلست بسيئ ..لست بسيئ علي الاطلاق لكني اصبح كذلك معكلا ادري لماذا ولم افهم يوم سبب ذلكأفتقدك بشدة ..أفتقد امانا تحيطينني به علي الرغم من خصالي اللعينةاشتقت اليكي ..اشتقت اليكي كثيرااكثر بكثير مما كنت اتوقع ومما تتخيليناخشي ان اكون قد خسرتكواخشي ان تغفري لي فتحرقينني بمغفرة لاطاقة لي علي تحملهاعلاقتنا كانت أطهر من أن يدنسها مزاج رجل مريض مثليلن اطلب منك ان تعودي الي رجل يتركك ليعود فيترككلكن غيابك مر يا قصب السكرتصوري كيف يكون غيابك علي رجل تدركين جيدا بأنه مدمن سكرعبد العزيز”
“لن أتجاهل ما حدث.. ولا أن أفهم كيف يتوقع من رجل أن يقدر على مصادقة امرأه اشتهاها يوماً”
“لا خير في رجل يكره وطنـه”
“أتدري يا عزيز.. أنا على قناعة بأن النساء خلقنَ من سكّر.. النساء لسنَ إلا مخلوقات في غاية الحلاوة.. لذا من السهل إذابتهن.. لكن المرأة/ السكر حيت تذوب.. لا تعود كما كانت يا عزيز.. بل تختفي و تتلاشى وكأنها لم تضف يومًا طعمًا حلوًا إلى رجل..”