“ختمَ الزمانُ على دمعِ عيني بالرحيل ،و ألاحَ قلبي شمعاً أحمراً ..تأتي على ابنِ الحياةِ هواجسٌيظنُّ الحُبَ حُلوَ المذاقِ ،مُعتَنَقَ الطهارةِ ،صومعاً / كنيسةً أو مسجداً ..شهدَ المشاعرِ ،مَلكاً يصوبُ سهمهُ لا يخطئُ ،يروي الأقدمونَ على العشيق فجائعاً ،يُنهونَ ” كانَ حُباً حلو المذاقِ ،مُعتنقَ الطهارةِ … لا يخطئ ” .”