“بأريجك أوصدي ضياء الشهر، / وبشعرك غلّقي الأبوابَ كلها. / لكن لا تنسي أبداً، أنني إذ أستيقظ باكياً / فما ذلك إلا لأني، في حلمي، طفلٌ تائه”
“لأني - إن كنت لا أخشى الموت في جملته ونتائجه - إلا أنني أخشى منه تفاصيله ومقدماته.”
“لا تنسي أبداً أنكِ في يوم من الأيام تعرّفتِ على نفسكِ كصديقة ”
“البدايةُ طفلٌ والنهايةُ طفلٌ ، وبين الطفل والطفل طفولة نحاول فِطامَها ، وبين الطفل والطفل وحدةٌ لا يقطعها إلا الصراخ ..... من الفصول الثلاثة”
“ذلك لأني لا أزال أثق أن الدين ليس هو العاجز وإنما الناس هم العاجزون ! فكيف أصل إلى العلم إلا بالقرءة .. ؟!”
“نحن دائما ما نقرأ الأخبار بصيغة “هناك“، نسمع عن الرصاص والقتل والدم والقنابل كأنها فيلم، لا يدخل في إدراكنا أبداً كما يحدث في الواقع، لكن عندما حدث ذلك في الواقع وجدناه أكثر عمقا عما كنا نعتقد.”