“أنا لا أريد أن أموت وأنا مخدرة. أريد أن أكون مفتوحة العينين وأنا أودع الدنيا. ولا أريد أن أودعها بإختياري. لم أجري الجراحة لأني لا أريد أن أفرط في يوم يمكن أن أعيشه. لن أفرط في هذه الهدية بإختياري.”
“أعرف اني يمكن أن أساعدالآن بالصمت أكثر مما اساعد بالثرثرة ”
“ربما بعد الغياب الطويل في الغربة لا يعود للإنسان في الحقيقة أي بلد”
“مفتاح أي بنت في الدنيا أمها”
“كيف تقول بهذه الثقة اننا سنهزم الدنيا؟ أي سلاح يمكنني أن أشهره في وجهه الدنيا بعد أن أغمد الجميع السلاح؟ الطيبون أكتفوا بأن وضعوه في الغمد,أما الباقون فأغمدوه في صدر البلد.”
“تذكرت حديث الجارة عن الأمومة والبنوة, فكرت أيضاً أنه سيكون عدلاً أن يتركني شادي لمصيري وحيداً. ألم أترك أنا أمي في شيخوختها وجئت إلى هذا البلد فماتت وأنا بعيد عنها؟ من العدل أن أعاقب كأب على ما فعلته كابن.”