“يا رب: إن لكل جرح ساحلاوأنا جراحاتي بغير سواحلكل المنافي لا تبدد وحشتيما دام منفاي الكبير...بداخلي”
“الثورة عندى إما أن تكون شاملة كل الشمول.. أو لا تكون.”
“تعاودني ذكراك كل عشيةويورق فكر حين فيك أفكر.. وتأبى جراحي أن تضم شفاههاكأن جراح الحب لا تتخثر أحبك . لا تفسير عندي لصبوتيأفسر ماذا ؟ والهوى لا يفسر”
“الشرط الأساسي في كل كتابة جديدة هو الشرط الإنقلابي. وهو شرط لا يمكن التساهل فيه، أوالمساومة عليه.وبغير هذا الشرط، تغدو الكتابة تأليفًا لما سبق تأليفه.”
“أسائل دائما نفسي: لماذا لا يكون الحب في الدنيا؟ لكل الناس .. كل الناس.. مثل أشعة الفجر... لماذا لا يكون الحب قي الدنيا؟ مثل الماء في النهر.. ومثل الغيم والأمطار, و الأعشاب والزهر... أليس الحب للإنسان عمراً داخل العمر؟؟؟”
“تراني أحبك؟ لا أعلمسؤال يحيط به المبهموإن كان حبي افتراضياً. لماذا؟إذا لحت طاش برأسي الدموحار الجواب بحنجريوجف النداء. . ومات الفموفر وراء ردائك قلبيليلئم منك الذي يلئمتراني أحبك؟ لا. لا محالانا لا احب ولا اغرموفي الليل. تبكي الوسادة تحيوتطفوعلى مضجعي الانجموأسال قلبي. اتعرفها؟فيضحك مني ولا أفهمتراني احبك؟ لا. لا اعزموإن كنت لست أحب، تراهلمن كل هذا الذي انظم ؟وتلك القصائد أشدو بهاأما خلفها امرأة تلهم؟تراني أحبك؟ لا. لا. محالأنا لا أحب ولا أغرمإلى أن يضيق فؤادي بسريألح. وأرجو. وأستفهمفيهمس لي: انت تعبدهالماذا تكابر.. أو تكتم؟”