“على قلبي مشيتعلى قلبي مشيتُ ، كأنَّ قلبيطريقٌ ، أو رصيفٌ ، أو هواءُفقال القلبُ : أتعبَنِي التماهيمع الأشياء ، وانكسر الفضاءُوأَتعبني سؤالُكَ : أين نمضيولا أرضٌ هنا ... ولا سماءُوأنتَ تطيعني... مُرني بشيءوصوِّبني لأفعل ما تشاءُفقلتُ له : نسيتُكَ مذ مشيناوأَنت تَعِلَّتي ، وأنا النداءُتمرَّدْ ما استطعت عليَّ ، واركُضْفليس وراءنا إلاَّ الوراءُ !”
“على قلبي مشيت كأن قلبي طريق أو رصيف أو هواء .”
“قد كنت في يوم بريء الوجهزار الخوف قلبي فانتحروحدائقي الخضراء ما عادت تغنيمثلما كانت ...وصوتي كان في يوم عنيدا وانكسر”
“ليس لدى قلبي أصابع.. لكنني عندما يجرحني أحد؛ أشعر كما لو أن أحدهم أغلق الباب على أصابعي بالخطأ، أو فعلها بكل ما لديه من قسوة.”
“خديجة قلبي زاد وجدا على وجد و هل ينفع ؟التصريح بالحب أو يجديإذا كنت لا أسطيع بث صبابتي شفاها فهذا البوح بعض الذي عنديأواسي به قلبي، و ما كان ساليا هواك بقرب كيف يسلوه في البعد!،و لكنني بالشعر أطفىء لوعتي بأنفاسه أهدي لعينيك ما أهدي”
“وقل لي ما إذا كنت على ضلال أو هدى فإني أثق بك.. وسواء أكنت مخطئة أم غير مخطئة فإن قلبي يسير إليك، وخير ما يفعل هو أن يظل حائماً حواليك, يحرسك ويحنو عليك”