“أفتقدك؟ لا.أكذب إذا قلت لك اني أفتقدك ...كيف أفتقدك و حضورك ما يزال يفترسني ...”
“و صمتك يصم أذنيو أنت أمامي ، و أفتقدك ، و أكرهك ...!”
“أفتقدك .. أفتقد طقوس أعيادي بك”
“إنني أقول لك كل شيء لأنني أفتقدك, لأنني أكثر من ذلك (تعبت من الوقوف) بدونك”
“هل لي أن أعيد ترتيب أثاث قلبي و ذاكرتي بحيث لا أعود و أفتقدك .. !”
“لماذا أفتقدك حتي وسط الزحام؟؟كيف أسرتني .. لا أري سواك حتي عندما أنام ؟؟؟كيف و أنا من كفنت بالجليد قلبي و أقسمت عليه ألا ينبض ... ألا يتحرك ... لا حقيقة و لا منام؟؟؟أنا من يكبلني الخوف .. و تكمم حياتي الآلام ..لماذا أفتقدك حتي وسط الزحام؟؟كيف أسرتني .. لا أري سواك هل أنت بشري من أرضنا؟؟؟أم أنت أمير من دنيا الأحلام؟؟؟أفكر و أفكر ... و أجلس فوق حطامي حائرة..من أنت يا إنسان؟؟؟؟”