“أَمشي في السُّوقِوَظِلِّي بينَ شُقوقِ الحائِطِ يَوجِعُنيرائِحَةُ الهَيلِعُروقُ الزَّعتَرِوالقُرنيَّةِوالبابونِجِميراميَّةِ لاجِئَةٍآلَةُ تَصويرٍ خائِفَةٌتَرجِفُ في كَفِّيكالأَشياءِ بَدَتْ خَضراءَمن قصيدة الخليل”
“تلهمها نظرته لها وهي غارقة في قراءة قصيدة لدرويش لكتابة قصيدة في عينيه، يمسك يدها ويقول : حبيبتي أريدكِ أنتِ لا القصائد.”
“أًمشي بين أبيات هوميروس و المتنبي و شكسبير .. أَمشي وأَتعثر كنادلِ مُتدرّب في حفلة ملكية”
“أَمشي خفيفاً لئلاَّ أكسر هشاشتي. وأَمشيثقيلاً لئلاَّ أَطير. وفي الحالين تحمينيالأرض من التلاشي في ما ليس من صفاتها!”
“أنا مت مع آخر سطر في القصيدة ،قصيدة الشاعر المخضرم،حين إسترسل في المجد العربي !”
“عندما يتحمس الشاعر ويبدأ في إنشاد قصيدة فلا طريقة لمنعه إلا وضع الديناميت في فمه”