“كلھم فيهم ھذا الطابع .. ينقلون لك الأخبار التي تغيظك أو تسيء لك ثم ينظرون لك من تحت لتحت في خبث منتظرين ما سيبدو على وجھك!”
“قدري،أبسط لك كفي لا لتقرأ،بل لتكتب في راحتها ما شئت من الكلمات،وترسم فيها ما يحلو لك من الدروب والرموز؛ بوردتك،أو بسكينك”
“قدري؟ أبسط لك كفي لا لتقرأ، بل لتكتب في راحتها، ما شئت من النبوءات والكلمات، وترسم فيها ما .. يحلو لك من الخطوط والدروب والرموزبوردتك .. أو بسكّينك ..!”
“لا يحق لك أن تمنع غيرك من أن يعتقد ما يشاء ، ولا يحق لك أن تحرض على قتله بسبب معتقده ، ولكن يحق لك انتقاد معتقده بشتى الأساليب التي تجود بها قريحتك.”
“أبسط لك كفّي..لا لـ تقرأ.. !بل لـ تكتب في راحتها..ما شئت من النبوءات والكلمات..وترسم فيهامايحلو لك من الخطوط والدروب والرموزبوردتك..أو .. بسكّينك !”
“عندما تراودك أفكار وخواطر .. تتردد في تنفيذها .. ومن ثم يأتي من يصوغها لك بأسلوب آخر .. ويقدمها لك بطريقة مشهية .. تتأكد يقينا بأن ما دار في خلدك هو عين الصواب ..”