“إنَّني المشنوقُ أعلاهُعلى حبلِ القوافيخُنْتُ خوفي وارتجافيوتَعَـرّيْتُ من الزيفِوأعلنتُ عن العهْـرِ انحـرافيوارتكبتُ الصِّدْقَ كيْ أكتُبَ شِعراواقترفتُ الشِّـعْرَ كيْ أكتُبَ فجراوتَمَرَّدتُ على أنظمـةٍ خَرْفَـىوحُكّامٍ خِرافِوعلى ذلِـكَ . .وَقَّـعْتُ اعتـرافي !”
“لا خيارَ لدي أمامَ عَينيكِفإما أنْ أكتُبَ التاريخوإما أنْ أصبُحَ مِنَ التاريخ”
“مزيدٌ من الإيضاحِضروريٌّ،وأكثر مِنْ مُهِمْ !!مزيدٌ من الفُسْحَةِ، والرَّحابَةْ.من المراجعةِ والأناةْ.ثمَّ التريُّثُمزيدٌ من التريُّثِ، أيتُها القُوَّةُ،فقط..كيْ نرُدَّ جحافلَ "سُوءِ الفَهْمْ ".”
“لا تَطلُبي مِني النَظرَ لِفَوق كيْ أعُدَ نُجومَ السَماءفأسهَلُ طَريقةٍ لِعَدِ نُجومِ السَماءهي النَظرُ إلى عَينيكِ”
“يا أنتِ .. جِبريلٌ قميصُكِ ؛فاصفَعي بالكُمِّ خاصرتي لأشهقَ بالنُّبُوَّةِ !و اهجريني ؛كيْ أصالحَكِ بعُصفورٍ يَرُدُّ لوحشةِ العُشِّ النَّداوةَ .و انزوي ضلعًا بوقتيَ ،و استعيني بالمكيدةْ !”
“لست من الحماقة لأقول إنَّني أحببتك من النظرة الأولى. يمكنني أن أقول إنَّني أحببتك، ما قبل النظرة الأولى.”