“فَكَمْ قُبْلَةٍ، يَا لَيْلَ، فِي مَيْعَةِ الصِّبَاوَ قَبْلَ الهَوَى ليْسَتْ بِذَاتِ معَانِأَخَذْنَا وَأَعْطَيْنَا إذْ البَهْمُ تَرْتَعِيوَ إذْ نَحْنُ خَلْفَ البَهْمِ مَسْتَتِرانِوَ لَمْ نَكُ نَدْري يَوْمَ ذلِكَ مَا الهَوَىوَ لا مَا يَعُودُ القَلْبَ منْ خَفَقَانِمُنَى النفْسِ لَيْلى، قَرِّبي فَاكِ مِنْ فَمِيكَمَا لَفَّ مِنْقارَيْهِمَا غَرِدَنِنَذُقْ قُبْلَةً لاَ يُعْرَفُ البُؤْسَ بَعْدَهَاوَ لا السُّقْمَ رُوْحَانَا وَلاَ الجَسَدَانِفَكُلُّ نَعِيْمٍ فِي الحَيَاةِ وَغِبْطَةٍعَلى شَفَتَيْنا حِيْنَ يَلْتَقِيَانِوَيَخْفُقُ صَدْرَانَا خُفُوْقَاً كَأنَّمَامَعَ القَلْبِ قَلْبٌ فِي الجَوانِحِ ثَانِي”
“أليسَ في الموت أقصى راحةِ البالِ؟”
“أَنا مَن بَدَّلَ بِالكُتبِ الصِحابا ** لَم أَجِد لي وافِيًا إِلا الكِتابا”
“أليست النفس تموتُ مَرَّهْ فخذْ عليها أن تموتَ حُــرَّهْ”
“الحمد لله القديم الباقي ذي العرش والسَّبع العُلا الطباقالملِكِ المنفردِ الجبَّار الدائم الجلال والإكباروارثِ كلِّ مالكٍ وما مَلَكْ ومُهِلك الحيِّ ومُحيي مَن هلَكمنزِّل الذِّكر بخير الألسن مشتملاً على البيان الأحسنِ”
“وحكمَ اللهُ بهجرةِ الوطنْ وطالما ابتلى بها أهلَ الفِطَنْفكنت أستعدِي على الهموم بنات فِكرٍ ليس بالملومِأستدفع الفراغ والعطَاله وبطلٌ من يقتلُ البَطالهْ”