“لا أعرف مظلوماً تواطأ الناس على هضمه, ولا زهدوا فى إنصافه كالحقيقة”

الشيخ محمد الغزالى

Explore This Quote Further

Quote by الشيخ محمد الغزالى: “لا أعرف مظلوماً تواطأ الناس على هضمه, ولا زهدوا ف… - Image 1

Similar quotes

“لا أعرف مظلوماً تواطأ الناس على هضمه، ولا زهدوا فى إنصافه كالحقيقة!! ما أقل عارفيها، وما أقل - من أولئك العارفين - من يقدرها ويغالي بها ويعيش لها!! إن الأوهام والظنون هي التي تمرح في جنبات الأرض، وتغدو وتروح بين الألوف المؤلفة من الناس. ولو ذهبت تبحث عن الحق في أغلب ما ترى وتسمع لأعياك طِلابه.”


“إن الجهد الأول المطلوب هو تحريك قافلة الإسلام فى وقت تقدم فيه حتى عبيد البقر !! وسوف تتلاشى التحديات التى تواجهنا يوم يعتنق المسلمون الإسلام , ويدخلون فيه أفواجاً , حكاماً وشعوباً”


“تعلمت الدرس منذ البداية.. "أنا أشتهي ما فى يديك إذن يجب أن أحصل عليه".. مهما كلفني الأمر.. المهم في النهاية أن أنتصر عليك حتى وإن لم تنازلني فأنا سأهزمك.. لا بل سأجعل نفسك تهزمك.. وأنا سأظل بجوارك الصديق المخلص فى حين أنني أنا من يدمرك.. بل وأتلذذ بأن أدمرك...”


“حلمي بسيط للغاية حلمي هو أن أصبح كائناً من نار ولكن مرئي.. تخيل.. حين يصبح عدوك كائناً نارياً!!.. مهما كانت قوتك فإن ضربك للنار حتماً سيؤلمك بينما سيجعلها تتراقص قليلاً مع ترنح الهواء وبضع الشرارات تفيد غرور النار..لا يستطيع أحد مهما بلغت قوته أن يقف بثقة أمام النار لمدة نصف دقيقة!!! أليس حلماً رائعاً لا بزوجة أحلم.. ولا بطفل.. كل هذا هراء! بل حلمي هو أن أصبح من نار..”


“لم يحرر محمد صلى الله عليه وسلم . عند بعثته الأرض ثم يدعو الناس إلى التوحيد، ولم يدع ولم يناد بالإصلاح الاجتماعي ثم يدعو الناس إلى التوحيد، ولم يدع إلى تقسيم المال بالسوية ثم يدعو الناس للتوحيد، لم يدع لإصلاح جزئي، ولكن محمد صلى الله عليه وسلم . دعا إلى التوحيد فأسلم رجال وآمنوا بأنه لا معبود إلا الله ولا حاكم إلا الله ، ولا رازق إلا الله ، ولا ضار ولا نافع إلا الله ، وهو المحيي المميت ، ولا مدبر ولا مشرع إلا الله ثم كانت الهجرة إلى المدينة بالسابقين الأولين من المؤمنين”


“المسلم الكامل عضو نافع في أمته، لا يصدر عنه إلا الخير، لا يتوقع منه إلا الفضل والبر، فهو في حركته وهدأته شعاع من نور الحق، ومدد من روافد البركة واليمن، وعون على تقريب البعيد وتذليل الصعب.”