“عدت اعرف ان لعن الظلم لا يجديمديح العدل لا يجديوخلع الشوك لا يكفيوقول الشعر محض خيانة!”
“من البداية قررنا ان نلعب على المكشوف، فانا قد دفعت كل فواتيري وسددت ديوني وأكثر للحياة وللناس جميعا، لا أخشى شيئا ولا اريد شيئا، لا احمل له في قلبي شرا ولا أحاول خداعه .. لكنني لا أحمل له شيئا أخر. أعرف قدراته وما يستطيع أن يعطي ولا انتظر منه أكثر، سنسير دائما في خطين متوازيين ولن نلتقي سوى ذلك اللقاء العابر السريع، أما هو فلم يكن يكف ابدا عن تلك المحاولة الخائبة لكي يعصر من لحظاتنا معا رحيقا ليس فيها. لم أكن حتى أريد ان امتحن امتحانا حقيقيا عروضه المتكررة للزواج، فأنا اعرف انه سوف يهرب في النهاية.أو أن الزواج سيكون تجربة اخرى بذيئة أضيفها إلى رصيدي من خيبات الأمل، كنت راضية بوحدتي وسط هذا الزحام، بل وممتلئة أحيانا بإستقلالي الصلب الذي حصلت عليه بالدم والجروح.”
“الأمم المتحضرة هى التى لا تدفن تاريخها ، و لا تكرر مآسيها .”
“جسدي الأن لا حدود له،لا خطوط خارجية تفصل بيني وبين الناس، لا ملامح ولا هوية. في أية لحظة قد أتراكم أشلاء بشرية إلي جوار حائط.”
“لا أقصد بأحد شرا، لكنني لا أبالي بأحد؛ هذا هو شري الصغير الذي يكبر أبدًا.”
“كل ما أريده هو أن يكون لى ذاكرة لا تعرف الصفح أو النسيان ، ذاكرة لا تقبل العزاء”
“أدخل أكثر فأكثر إلي شرنقتي التي لا يثيرني في داخلها شيء، وأستغرق في نوع من الوعي المؤلم بتفاصيل لا تهم أحداً”