“فى كل عصر كان يعتدى على الكلمة، لكن عدوان هذا العصر عليها لا مثيل له فى وحشيته وجنونه وبذائته.”

عبد الله القصيمي

Explore This Quote Further

Quote by عبد الله القصيمي: “فى كل عصر كان يعتدى على الكلمة، لكن عدوان هذا ال… - Image 1

Similar quotes

“لقد سقط عصر الآلهة التى لا تملك إلا التعاليم المتوحشة، ليجئ عصر الحاكم والمذهبية، والزعامة والدولة الشاملة التى تملك كل أسباب القتل والإذلال، والإغواء والحشد.”


“إن إيماني لا حدود له،ولشدة اطمئناني إلى إيماني لم أخف عليه من بعض التعبيرات التي قد تجئ متبرمة غاضبة.لقد وثقت بقوة الإله والأديان والأنبياء في نفسي وفي نفوس الناس من حولي،فلم أضف على الله ولا على الأنبياء والأديان من الألفاظ.ولو أني خفت هذا الخوف لاتهمت إيماني بالضعف والهوان.فالذين يخافون على ايمانهم من الكلام،قوم لا يثقون بإيمانهم”


“إن البداوة تصنع بتقاليدها، وعقائدها، وكل سلوكها، شعوراً حربياً... شعوراً يجعل الحرب حالة نفسية دائمة. أما الحضارة فإنها تصنع شعوراً مضاداً للحرب. وسوف يظل هذا الشعور المضاد للحرب، يتراكم ويتراكم، حتى تصبح الحرب شيئاً لا يُستطاع فى أى مجتمع متحضر.”


“إنه ليس الواقف فى صف الثوار، إلا إنساناً لم يجد مكانه الملائم فى الصف المقاوم للثورة... إن الثائر ليس إلا إنساناً منفياً إلى الثورة.إنه ليس الواقف فى الصف المقاوم للثورة، إلا إنساناً لم يجد مكانه فى الصف الثائر... إن المقاوم للثورة ليس إلا إنساناً منفياً إلى مقاومة الثورة.”


“إن الحرب بديل ردئ عن الانتصار فى الحياة.”


“إنه لا يخشى على الإيمان من الصدق مهما كان وإنما يخشى عليه من النفاق والإدعاء والحديث عنه بلا فضيلة سلوكية ونفسية.إنه حينئد لا يعني غير مقاومة فضائل الدين تحت شعار الدين .”