“راح يضحك بين القبور.قلت له: وطِّي صوتك!فقال لي اطمئني، هؤلاء هم أكثر الناس حُبًا للضحك.”
“إنما أنا أخاف نفسي... أخاف خيالي وما ينسج لي من صور، أكثر مما أخاف الأشباح في ذاتها... إن أكثر الناس خوفا فيما أظن هم أغرز الناس خيالا.”
“أكثر الناس خوفا بظني هم أغزر الناس خيالا”
“الناس نوعان: السعداء و هؤلاء الذين هم بداخل الأتوبيس”
“قال لي: اطمئني. الذين يسرقون الشهداء، ليسوا مضطرين لنبشِ قبورهم، إنهم يهيلون التراب عليهم أكثر أتعرفين لماذا؟- لماذا؟- حتى يطمئنوا أنّ الشهداء لن يعودوا! فهمتِ؟”
“فقال له على "الناس الى عدلك احوج منهم الى قتلك ”