“فى اى بلد عربى رغم بربرية التصرف تقتل المغتصبه ويكون دمها مطهرا لاهلها من عارها رغم انه ليس ذنبها الا انه ليس مانناقشه الان ....تفور الدماء فى عروقك وتجز رقبتها زودا عن شرفك ...أما حين تكون المغتصبه سورية شاميه مشرئب جسدها بالحمره ... تتحول 180 درجه من عربى بدوى شرقى الى اوروبى لايرى مانع من الزواج بها ... تبرد دماؤك ويتقبل عرفك ويتفتح عقلك وتتحرر وقتها فقط ...”
“يوما ما ستموت السمــراء سيدرك انه كان يؤلمها جدا حين يشكوا لها الوحدة وهى جواره سيدرك انه كان قاسيا حقا حين كان يتمنى الموت رغم انه يعلم ان فى المه موتها فماذا عن موته ؟”
“فى نظرى القليل من الخوف ليس شيئا سلبيا..على الاقل انت تدرك انه ما زال لديك ما تخاف عليه..او تخاف من فقده...”
“من مظاهر ضعف الطبيعة البشرية مراعاة غالبية البشر لرأى الناس فيهم ، و رغم أن أقل قدر من التفكير يوضح هذا الرأى ، مهما كان ، ليس فى حد ذاته من مقومات السعادة ، و أن السعادة التى ينبغى أن يلتمسها المرء فى المقام الأول داخل نفسه ، لا يمكن أن تكون فى رءوس الآخرين”
“ادركت الان انه لامفرلاهروب من الرحيل والبعدلم يعد لها مكانلم تعد لها اهمية فى قلوب من تحبهمتغير كل شىء وتغير الاحساس والزمن”
“ليس اثقل على الانسان من حمل الحرية ، و ليس اسعد منه حين يخف عنه محملها وينقاد طائعا لمن يسلبه الحرية و يوهمه فى الوقت نفسه انه قد اطلقها له و فوض اليه اللامر فى اعتقاده و عمله ، فلماذا تسوم الانسنا من جديد ان يفتح عينيه و ان يتطلع الى المعرفة و ان يختار لنفسه ما يشاء ، و هو لا يعلم ما يشاء ؟!!”