“قالوا : أيُّ حُلمٍ كان فِي باريس ؟قلت : وأنا بِقمةِ إيفل .قالوا : ما هو ؟قلت : وددت لو أن - الجميع - كانوا معي !قالوا : ليُشارِكوك روعة الحُلم ؟قلت : بل لأرميهم !!”
“لو قلت أن مجرد وجودى قريبة يسعدك مجرد احساسك بأنى أهتف باسمك فى اعماق اعماق صمتى برضيك لو قلت لى بعينين هادئتينكبحيرة الاصيل " أحبك ياصغيرتى " لذاب صقيعى”
“أفتقدك؟ لا.أكذب إذا قلت لك اني أفتقدك ...كيف أفتقدك و حضورك ما يزال يفترسني ...”
“وكيف كيف أغفر لك ، انك صدقتي حين قلت لك اني نسيت ؟...”
“رمحك ساعة أنغرس بكى .كان كعينيك بريئا ونبيلاصفاء صخرة مبتلة مجرحة بعد عاصفة المطر والرعد والصواعقحزن صخرة أحبت ذلك الزلزالصفاء .حزن.وعيناك ،أذكر أنني قلت لك مرة في لحطة :أحبهما هكذا ،رماديتين”
“قلت لي : الحب خط مستقيم هكذاورسمت خطا فوق البحر ولحظتها ولد الأفق !للظلام فضل علي حبنا فلولاه لما عشقت ضوء حضورك في عتمتي”
“قلت لزمني :- لماذا ابتليت َ بتلك العاهات كلها أيها المسكين ؟ قال لي :- العلّة في أطبائي ، كلهم مثلك يعرفون المرض ، و يجهلون العلاج ، و يكتبون وصفاتهم الطبية شعرا”