“ها قد تأكدتُ أننى لن أستطيع أن أكتب عنكِ حتى تُشفى جروحى .. فانصرى الأدب ودعينى أُشفى منكِ”
“أستطيع أن أكتب الأشعار الأكثر حزناً هذه الليلة.”
“الأدب هو ألا أستطيع أن أقرأ دون ألم ودون اختناق .”
“لماذا أكتب ؟أكتب كما قال "نزار قباني": كي أفجر الأشياء، فالكتابة انفجار ..كي ينتصر الضوء على العتمة، فالكتابة انتصار ..حتى أنقذ العالم من أضراس هولاكو، ومن حكم الميليشيات، ومن جنون قائد العصابة ..حتى أنقذ الكلمة من محاكم التفتيش، من شمشة الكلاب، من مشانق الرقابة ..أكتب كما قال "أورهان باموك": أكتب لأننى لا أستطيع أن أتحمل الحقيقة وحدي، ولأنني عزمت على مقاومة هذه الحقيقة .”
“لأنني لا أستطيع أن أكتب وأقول كل شيء. هذا يحتاج إلى عملية بوح، وللبوح شروط.”
“أستطيع أن أعطيك أجنحة وأعلمك الطيران .. أستطيع أن أعطيك ريشاتي وأعلمك رسمي بالألوان ..أستطيع أن أعطيك عمري وأعلمك طعم الحنان ..أستطيع أن اعطيك حناني وأعلمك أن تذوب معي كإنسان.. أستطيع وأستطيع .. وأعلمك وأعلمك ..لكني لن أستطيع أن أعطيك قلبي .. وأعلمك أن تحبني .. إلا إذا بدأت أنت .. رجلي .. مليكي .. ولعيني عنوان”