“الألم هو حالة ذهنية تصل فيها النفس إلى الحضيض، حتى يشعر الإنسان بأنه منسحقٌ تحت كومة أفكار ومشاعر سلبية تكاد تنفجر في رأسه. ولكي يتخلص المرء من تلك الحالة، فإنه يحتاج إلى أن يحلم.. نعم، يحلم بمرحلة ما بعد الألم، حتى يستشعر الراحة التي ستحل عليه عند بلوغه تلك المرحلة.”
“الألم هو حالة ذهنية تصل فيها النفس الى الحضيض,حتى يشعر الانسان بأنه منسحق تحت كومة افكار و مشاعر سلبية تكاد تنفجر في رأسه.”
“يتألّم الإنسان كل يوم، ولا تكاد تخلو ساعة من يومه دون أن تتجلى فيها جدلية الألم والراحة، التي تُلازم ابن آدم منذ لحظة ولادته حتى لحظة رحيله. فمعظمنا يخشى الألم ويرغب في الراحة وهو يعلم أنها مؤقتة، أوليس الألم مؤقتاً أيضاً؟ كلما حكى لي أحدهم عن صراعاته في عمله، أُدرِكُ أن الألم الذي تجلبه لنا تلك الصراعات، هو من صنعنا نحن لا من صنع الحياة.”
“وإذا استطاع المرء أن يشعر بأن بقاءه إنسانا هو أمر يستحق التضحية من أجله، حتى لو لم يُؤد ذلك إلى نتيجة، فإنه يكون قد ألحق بهم الهزيمة.”
“قلما خذلته أحلامه لاعتقاده أن كل ما يحلم به المرء قابل للتنفيذ. وحيث تصل أحلامك بإمكان أقدامك أن تصل”
“قلما خذلتة احلامة لاعتقادة أن كل ما يحلم بة المرء قابل للتنفيذ . وحيث تصل أحلامك بإمكان اقدامك ان تصل”