“إنما قاعدة التوحيد أن قبول شرع الله وحده أيا كان ، ورفض كل شرع غيره أيا كان ، هو ذاته التوحيد وليس للتوحيد حقيقة سواه”
In this quote by Sayyid Qutb, he emphasizes the importance of adhering to the divine law of God as the basis of monotheism. Qutb argues that accepting the legislation of God alone, regardless of its source, and rejecting any other legislation is the true essence of monotheism. This quote underscores the central role of submitting to God's will and following His commandments in the concept of monotheism.
In this quote by Sayyid Qutb, the concept of monotheism is highlighted as the acceptance of God's laws alone, regardless of their source, and the rejection of any other laws. This idea of monotheism transcending beyond just belief in one god, but also in acknowledging and following only His laws, remains relevant today in discussions about faith and obedience to a higher authority.
Sayyid Qutb emphasizes the importance of accepting the divine law of Allah alone as a fundamental principle of monotheism. According to him, true monotheism lies in accepting the laws prescribed by Allah and rejecting all other laws, regardless of their source.
“إنما قاعدة التوحيد أن قبول شرع الله وحده أيا كان ، ورفض كل شرع غيره أيا كان ، هو ذاته التوحيد وليس للتوحيد حقيقة سواه” - سيد قطب.
As we ponder on the wisdom shared by Sayyid Qutb regarding the concept of Tawhid, it is important to reflect on our own understanding and practice of accepting and following the laws of Allah. Here are some questions to consider:
“نظام الله خير في ذاته ، لأنه من شرع الله ، ولن يكون شرع العبيد يوما كشرع الله”
“(إن الباطل كان زهوقا).. لأنه لا يحمل عناصر البقاء في ذاته، إنما يستمد حياته الموقوته من عوامل خارجية و أسناد غير طبيعية؛ فإذا تخلخلت تلك العوامل، و وهت هذه الأسناد تهاوى و انهار. فأما الحق فمن ذاته يستمد عناصر وجوده. و قد تقف ضده الأهواء و تقف ضده الظروف و يقف ضده السلطان.. و لكن ثباته و اطمئنانه يجعل له العقبى و يكفل له البقاء، لأنه من عند الله الذي جعل (الحق) من أسمائه و هو الحي الباقي الذي لا يزول.(إن الباطل كان زهوقا).. و من ورائه الشيطان، و من ورائه السلطان. و لكن وعد الله أصدق، و سلطان الله أقوى. و ما من مؤمن ذاق طعم الإيمان، إلا و ذاق معه حلاوة الوعد، و صدق العهد. و من أوفى بعهده من الله؟ و من أصدق من الله حديثاً؟”
“ وإذ قلنا للملائكة: اسجدوا لأَدم فسجدوا إلآ إبليس أبى واستكبر وكان من الكافرين"هنا تتبدّى خليقة الشر مجسّمة: عصيان الجليل سبحانه! والاستكبار عن معرفة الفضل لأهله. والعزة بالإثم. والاستغلاق عن الفهم.ويوحي السياق إن إبليس لم يكن من جنس الملائكة، إنما كان معهم. فلو كان منهم ما عصى. وصفتهم الأولى أنهم: "لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون".. والاستثناء هنا لا يدل على أنه من جنسهم، فكونه معهم يجيز هذا الاستثناء، كما تقول: جاء بنو فلان إلا أحمد. وليس منهم إنما هو عشيرهم وإبليس من الجن بنص القرآن، والله خلق الجان من مارج من نار، وهذا يقطع بأنه ليس من الملائكة.”
“إن الذي يفصل في الأمر ليس هو ضخامة الباطل، وليس هو قوة الضربات التي تُكال للإسلام. إنما الذي يفصل في الأمر هو قوة الحق، ومدى الصمود للضربات!”
“إن انتزاع حق التشريع من البشر ورده إلى الله وحده سبحانه لم يبق لواحد من البشر أو لجماعة أو لطبقة أى مجال للتحكم فى الآخرين ولا أى منفذ يعلو به فرد على فرد أو فرد على جماعة أو طبقة على طبقة.إن الحاكمية كلها لله سبحانه وليس لغيره أن يشرع إلا استمدادامن شريعته والله رب الجميع فإذن لن يكون فى تشريعه محاباة لفرد أو جماعة أو طبقة ولن يحس أحد أنه حين ينفذالقانون خاضع لمشيئة أحد إنما هو خاضع لله رب الجميع ومن ثم تتساوى الرؤوس وترتفع الهامات جميعا لأنها لا تعنو جميعا إلا لله وحده.”
“معنى الإسلام : الاستسلام والطاعة لشريعة الله ، ومعنى عدم الاستسلام لهذه الشريعة ، واتخاذ شريعة غيرها في أي جزئية من جزئيات الحياة ، هو رفض للاعتراف بألوهية الله وسلطانه ، سواء كان هذا الرفض باللسان أو بالفعل دون القول”