“الحياة لا يعجبها تذمر الأحياء . إنها ترشوهم بأشكال مختلفة ومتفاوتة من الرضى ومن القبول بالظروف الإستثنائية”
“لا تقبل الحياة منا أن نعتبر الاقتلاعات المتكررة مأساةلأن فيها جانب يذكر بالمسخرة و هى لا تقبل منا أن نتعود عليها كنكتة متكررةلأن فيها جانباً مأساوياًإنها فقط تعلمنا الرضى بالمصير الوحيد المقترح عليناتروضناتعلمنا التعودكما يتعود راكب الأرجوحة على حركتها فى اتجاهين متعاكسين: أرجوحة الحياة لا تحمل راكبها إلى أبعد من طرفيها المأساة و المسخرة”
“هناك صحيح قبيح ..لا أمارسه ولا اتبعه، حتى لوكان لي الحق في ممارسته واتباعه.وهناك اخطاء جميلة لا اتورع عن ارتكابها باندفاع ورضى ..ولكن ،،دائما للرضى ما يشوب الرضى ! ما الذي قبل ان تستقر بدايته انقضى ؟”
“الحياة لا يعجبها تذمر الأحياء .. إنها ترشوهم بأشكال مختلفة ومتفاوتة من الرضى ومن القبول بالظروف الإستثنائية .. يحدث هذا للمنفي, والغريب والسجين, ويحدث مثله مثله للخاسر والمهزوم والمهجور. وكما تتعود العين شيئاً فشيئاً على العتمة المفاجئة يتعود هؤلاء على السياق الإستثنائي الذي فرضته عليهم الظروف .. وإذا تعود الواحد منهم على الإستثناء فإنه يراه طبيعياً بشكل من الأشكال.”
“معيار السلوك عندي ليس الصحيح والخطأ. وليس الحرام والحلال. بل الجمال والقبح. هناك صحيح قبيح لا أمارسه ولا أتبعه حتى لو كان لي كل الحق في ممارسته واتباعه. وهناك أخطاء جميلة لا أتورع عن ارتكابها باندفاع ورضى. ولكن,دائما للرضى مايشوب الرضى!ما الذي قبل أن تستقر بداياته انقضى؟”
“الخيبة تصيب من يود استعادة ماضيه، لكنها لا تصيب من لا ماضي له.”