“حينما استبدلت زبدة الكا كاو بأول قلم لحمرة الشفاه كان إحساسي عاديا..كنت أعرف أنها مرحلتي الطبيعية التالية.. و لذلك حينما تستبدلني بالفتاة ذات الشعر المصبوغ، و استبدلك بالشاب الذي يتحدث كثيرا.. على إحساسنا أن يكون عاديا جدا”
“لم تكوني انت امراة عادية , حتي يكون حبي لك عاديا . كنت طوفانا يجرف امامه كل اشجار القلق , و جلاميد الترقب و التروي , كنت كوجة الفجر الذي يسقط رهبانية الليل الطويلة .”
“كنت أعرف أن ذلك يحدث، كنت أعرف أن ذلك ين يحدث مرة ثانية في هذه الحياة، كان ذلك حينما قررت إذا ذهبت معها فسوف يأتي وقت أندم فيه على ذلك، ولكن إن أنا لم أذهب فسوف أفقد مفتاح وجودي.”
“هذا الوش الذي أسمعه حينما أحرك مؤشر الراديو ، قد لا يكون وشا ، قد يكون لغة أخرى لا أعرف شفرتها”
“عذري أنني لم أكن أعرف... لم أكن أفهم... لم أكن أدري..!عذري أن شعري كان أسود و قلبي كان أبيضحين انداح العذر و غرق, و تحول الشعر إلى البياض و نضج, كان القلب يستعير من الشعر نضج لونه الأسود... و عاودت الأرض جريانها في الفضاء”
“حينما كان الناس يشتغلون بالسحر أرسل الله لهم سيدنا موسي يُخرج من العصا ثعباناً .. و حينما اشتغلوا بالطب أرسل لهم سيدنا عيسي ليشفي الأبرص و يبرئ الأعمي .. و حينما اشتغلوا بالفصاحة أرسل لهم سيدنا محمد ليتحداهم بالقرآن …”