“حينما استبدلت زبدة الكا كاو بأول قلم لحمرة الشفاه كان إحساسي عاديا..كنت أعرف أنها مرحلتي الطبيعية التالية.. و لذلك حينما تستبدلني بالفتاة ذات الشعر المصبوغ، و استبدلك بالشاب الذي يتحدث كثيرا.. على إحساسنا أن يكون عاديا جدا”

لمياء محمود

Explore This Quote Further

Quote by لمياء محمود: “حينما استبدلت زبدة الكا كاو بأول قلم لحمرة الشفا… - Image 1

Similar quotes

“النهايات ليست مؤلمة.. كما انتهى حبي لزبدة كاكاو لونا - و التي تشبه في لونها حمرة الشفاه و لا يمكن مصاحبتها باعتراض الأهل.. كما انتهت لعبتي بتخيل " طشت الغسيل" بمنزلنا عرش و الجلوس فوقه غير عابئة بصراخ أمي ألا أفعل و ادعائها إن هذا يصيبني بالفقر - بهذ البساطة- كان علينا أن ننتهي.”


“اليوم أدرك جيدا.. أن نهايتنا عادية و أن الأسطورة من الممكن جدا أن تنكسر.. اليوم فقط من حقك أن تستعصم عليّ في أحلامي و تتركني لليلة هانئة بلا صحوات مفاجئة.”


“أنا أيضا أصبحت أخرى.. أخرى تصافحها سريعا كما يجدر بك مصافحة الأخريات، و لا تترك يديها طويلا عن عمد.. أخرى لا يجوز أن تضيق عينيك عند اللقاء فتصبح هي في منتصف الرؤية”


“نحن نختلس من أقدارنا لحظات.. لحظات تخبرني أنني حمقاء و أنك أكثر حماقة مني”


“أصبح على الان أن اسعد بما هو أكثر من شوكولاتاية جالاكسى بالزبيب”


“نظرتي الأولى معك كانت كنظرتي الأخيرة تقريبا، ففي الأولى أخبرتك أني سأعشقك.. و في الأخيرة أخبرتك أني عشقتك يوما ما”