“إزاي هزهد في حاجا ماعييش؟-ياحمار دي فضيله الاستغناءوانا كنت استغنيت بمزاجي؟أنا اسمي يئست ومستغنتشإيه الزهد في إني أما أجي أشتري ما بجيبش عشان ما لقتش؟فيه فرق ما بين صبر العاجز علشان مبقاش حاجه ف إيده وبين واحد أصلا مش عايز غير زي ما بس يعوز سيده صدقني أنا زاهد بالصدفه .. أو من غير قصد”
“نوجد أم نحيا!!نحن نوجد فقط حين نؤدى عملا لا نحبه,أيضا نوجد حين لا نرى حولنا غير المناظر العتيقة وجدران المدن القديمة والأحلام الميتة والآمال الصريعة والشوارع المألوفة والغرف والأثاث والثياب,نحن نوجد فقط حين نرى جديدا فى الحياة وحين نفقد القدرة على الأحلام أو التمرد على الحب. هذا كله يندرج تحت درجة من درجات الوجودانما نحيا حين نحب وحين نكون عرضة للخطر وحين نفكر فى الجبال والبحار والنجوم ونحاول اخضاعها بالعلم أو بالشعر ,نحن نحيا حين نلعب وحين نحلم وحين نضحك من قلوبنا,أيضا نحس بالحياة حين نكون بمحضر حزن صادق”
“في اوقات كثيرة نقتل من نحب بلا قصد”
“فلنفترق جالسان معاً، في مكانٍ واحدٍ، لكن معناه لي، غير معناه لكم. جالسان معاً، في مكانٍ واحدٍ، في لغةٍ لنا واحدةٍ، لكن معانيها لدي، ليست كمعانيها لديكم. جالسان معاً، في مكانٍ واحدٍ، في لغةٍ واحدةٍ، وصمتٍ واحدٍ، لكن وادي به غير واديكم. جالسان معاً، في مكان واحدٍ، في لغة لنا واحدةٍ، وصمتٍ واحدٍ، وبقاءٍ واحدٍ، لكن ما يحمله مني ومنكم، دائماً مختلف. لا شيء إلا محترق، فلنفترق.”
“أنا عميق.. مثل الصدى.”