“...ما هي السرعة التي يحتاجها لحدوث شيء كهذا ؟ أن يُفقر المرء ويسقط إلى الحضيض ! كم من الوقت تحتاج الدعائم ، التي كانت تبدو صلبة ، في حياة شخص ما لتتفتت وتهوي ؟”

باتريك زوسكيند

Explore This Quote Further

Quote by باتريك زوسكيند: “...ما هي السرعة التي يحتاجها لحدوث شيء كهذا ؟ أن… - Image 1

Similar quotes

“ليس على المرء الإبحار في كل العالم ليعرف أن السماء زرقاء في جميع الأصقاع”


“أيمكن أن لا يتذكر المرء مكاناً قضى فيه بعضاً من حياته.”


“ربما كانت القراءة بالدرجة الأولى عملية تشرُّب، رغم أن الوعي يغرق فيها كليًا، إلا أنه يغرق بطريقة تناضحية غير ملحوظة، بحيث لا تدرك العملية. إذن فالقارئ المصاب بفقدان الذاكرة الأدبية يتغير بالتأكيد بفعل المطالعة، لكنه لا يلاحظ، لأن الجهات المختصة بالنقد في دماغه تتغير أيضًا أثناء القراءة وهي التي تستطيع أن تقول له إنه تغير أم لا. وبالنسبة لشخص يكتب، فقد يكون المرض نعمة، بل وتقريبًا شرطًا لا بد منه، يحفظه من الهيبة الشالة التي يوحي بها كل عمل أدبي عظيم ويمنحه علاقة غير معقدة أبدًا مع الانتحال، الذي لا يمكن نشوء شئ حقيقي دونه.”


“مع السرعة التي تتغير بها الاحداث في أيامنا هذه قد يحدث في المساء ما ينسخ قول المرء في الصباح.”


“مجتمعات القمع هي المجتمعات التي تضع هدفها أنه لا بد من أن يتغير شيء ما في الانسان لضمان انصياعه التام والدائم”


“عندما نكتب فإننا نضطر أن نقوم بدور المشاهد والمستمع. وأنا لا أقول المتلصص. ولكن يمكن أن نلمس الواقع كى يمكننا أن نراقب وأن نعيش فى الأجواء. وذلك بدلاً من أن نرتبك عندما نضطر أن نقوم بدورنا.”