“يخاطبني السفيه بكل قبح فأكره أن أكون له مجيباًيزيد سفاهة فأزيد حلماً كعود زاده الإحراق طيباً”
“يُخَاطِبني السَّفيهُ بِكُلِّ قُبْحٍ فأكرهُ أن أكونَ له مجيبا يزيدُ سفاهة ً فأزيدُ حلماً كعودٍ زادهُ الإحراقُ طيبا إذا نطق السفيه فلا تجبه .. فخير من إجابته السكوتفإن كلمته فرجت عنه .. وإن خليته كمدا يموت”
“لا أود أن أكون أديباً مشهوراً وشخص يشار له بالبنان وأن أحترق من الداخل وأعذبكم أود أن أكون ذلك الشخص الذي لا وزن له في الحياة ... لكنه سعيد”
“. فمأساتي بعده كانت أنه كان مثاليا جدا فلا استطعت أن أكون له، و لا أنا استطعت أن أرضى بغيره ..”
“باختصار علمت أني له وأنه لي.. لقد اختارنا الكون لنكون معاً منذ أن كنا ذرات في عالم الأرواح.. ولأني شعرت بذلك صرت أتمنى بشدة أن أكون له إلى الأبد..”
“مثل حافظ القرآن وغير الحافظ مثل اثنين في سفر ، الأول زاده التمر , والثاني زاده الدقيق ، فالأول يأكل متى شاء ، وهو على راحلته ، والثاني لابد له من نزول وعجن وإيقاد نار وانتظار نُضج”