“كان يصغي لمقطوعة (حارس الغابة) لـ (شتراوس) في افتتان .. قال لي مع صوت ضربات النفير : فعلاً تشعر كأن هناك شخصاً يحرس غابة !. كدت أضربه على رأسه لولا أنني أقنعت نفسي بأنه يمزح. ”

أحمد خالد توفيق

Explore This Quote Further

Quote by أحمد خالد توفيق: “كان يصغي لمقطوعة (حارس الغابة) لـ (شتراوس) في اف… - Image 1

Similar quotes

“كان يصغي للنكات في تحفز عدواني كأنما ينتظر اللحظة المناسبة ليعلن: لم اضحك على أية نكتة !”


“فكرت أن أقتل نفسي، ثم وجدت أنه من الأفضل أن أشتري شطيرتين من السجق من عند عواد، مع كوب شاي بالنعناع.. في الصباح سوف أنسى كل شيء.. وهو ما حدث فعلاً !”


“قال لي: في دفعتي فتيات قبيحات قادرات على تحويل (راسبوتين) إلى القديس (بطرس).. قلت له: احمد الله على أنك لا تواجه العكس!”


“دعك من نظرة المجتمع إلى من يصر على الحفاظ على قواعد اللغة.. إن الناس تتهمه بالتحذلق والسماجة، وبشكل ما يشعر بأنه كمن يصر على ارتداء طربوش على رأسه”


“لكني مع أحمد صبري وجدت نفسي أنهي قراءة المجموعة القصصية بسرعة البرق ثم أعيد قراءتها مرتين. إخراج القصص وعناوينها احترافي للغاية حتى أنه بوسعك أن تنسى كاتبها وتشعر بأنك تقرأ مجموعة قصصية لأديب راسخ من الستينات. كل قصة تحوي مغامرة تجريبية ما حتى تشعر بأنه ينهي القصة وقد خارت قواه تمامًا. من السهل والممتع على المرء أن يكون قاسيًا وأن يتصيد الأخطاء على غرار (لماذا نادمًا خرج القط ، وليس خرج القط نادمًا ؟.. إن هذا تحذلق .. الخ).. لكن من الصعب أن تتجرد وأن تنظر لهذه المجموعة كما هي فعلاً: مجموعة من القصص الممتعة المهمومة بالبشر ولا يكف صاحبها عن التجريب.”


“هناك عقدة لدى كل إنسان يقدم على اختيار مصيري ، هي أنه يتظاهر بالسعادة خوفا من الشماتة أو أن يقال إن اختياره خطأ .. باختصار لا تسأل شخصاً عن صحة قراره المصيري ، لأنه سيؤكد لك أنه كان عبقرياً ..”